الصفحه ٢١٣ : بعدها .
( مدينة المعاجز / ٥٤٨ حديث ٥٢ )
.
الصفحه ٢١٤ : سحرة فرعون فستعيد هذه السباع هذه السحرة .
( مدينة المعاجز / ٣٦٢ حديث : ٢٣ )
. انتهى
.
« وفي رواية أن
الصفحه ٤٩ : (
٢ / ٧٠٥ ) : « الزوراء بفتح أوله ، ممدود . وهو إسم
يقع على عدة مواضع ، فمنها الزوراء بالمدينة ، التي زاد
الصفحه ٥٦ : السفياني يكون
منتدباً لمهمة حفظ الأمن في المدينة وفي العراق وتكون مدته قصيرة لأنه قبل ظهور الإمام المهدي
الصفحه ١٢٨ : » .
ولم أجد كلمة ( الفسقارات ) ولا بد أنها
سلعة تتوفر في محطة زبالة ، دون المدينة
.
ويظهر أن المهدي بعث
الصفحه ١٧٨ :
فحجبه ، فحج علي بن
يقطين في تلك السنة فاستأذن بالمدينة على مولانا موسى بن جعفر عليهالسلام
فحجبه
الصفحه ١٦ : المدينة حتى ظهرت الدولة رجعت . مات سنة اثنتين وثمانين ومائة في أيام موسى بن جعفر عليهالسلام » .
وفي
الصفحه ٢٦ : الخليفة وأهان الشيعة وأذلهم » !
وقال ابن خلدون (
٤ / ٤٧٧ ) : «كانت مدينة بغداد قد احتفلت في كثرة
العمران
الصفحه ٥٣ : .
فقد رووا عن جرير بن عبد الله البجلي
قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : تبنى مدينة بين دجلة
الصفحه ٥٥ : جيشاً إلى المشرق وجيشاً إلى المدينة حتى ينزلوا بأرض بابل في المدينة الملعونة والبقعة الخبيثة ، فيقتلون
الصفحه ٦٣ : بدرهم ... وكان بين كل باب من أبواب المدينة والباب الآخر ميل ، وفي كل ساف من أسواف البناء مائة ألف لبنة
الصفحه ٨٤ : : انطلق إلى المدينة في ألف رجل فاهجم على جعفر بن محمد وخذ رأسه ورأس ابنه موسى بن جعفر ! فخرج القائد من
الصفحه ٨٥ : المدينة : أنظر إن كان أوصى الى شخص فاقتله وابعث اليَّ برأسه ! وهذا ينسجم مع قرار المنصور بإبادة ذرية علي
الصفحه ٨٦ : ، ثم واليه على المدينة ، ليحفظ حياة الإمام الكاظم عليهالسلام
ويحبط تعطش المنصور لدماء أبناء علي
الصفحه ٩٤ : بالمدينة ، فمن جاءته صرة استغنى .
ثم قال يحيى : وذكر لي غير واحد أن
رجلاً من آل عمر كان بالمدينة يؤذيه