الصفحه ١٧٢ : الرشيد ، وحبس يحيى بن خالد في منزله ، وأخذ ما وجد لهم من مال وضياع ومتاع وغير ذلك ، ومنع أهل العسكر من أن
الصفحه ٢٠٠ : لابن عمك أن يرجع إلى حرم جده وإلى عياله ! فقال : ننظر إن شاء الله » .
فهذه المناقشة كانت في حبس
الصفحه ٢٥ : لعن يزيد ، وألف كتاباً في ذلك .
وفي النهاية لابن كثير
: ١٢ / ٣٣ : «وفيها (
سنة ٤٢٠ ) ورد كتاب من
الصفحه ٢٩٤ :
فقتلوه في منزله غيلة
والأجناد من أهل الشام قال : فما كان اسمي قبل كنيتي ؟ قال : كان اسمك عبد
الصفحه ١٦٩ : /
٥٤٠ ، أنه ودع الإمام الكاظم عليهالسلام فقال له : « يا عم
أحب أن توصيني فقال : أوصيك أن تتقي الله في
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام
زبالة ، ومعه جماعة من أصحاب المهدي بعثهم المهدي في إشخاصه إليه ، أمرني بشراء حوائج له ونظر إلي
الصفحه ٢١١ :
قال : فأتيته بذلك ومضيت إلى منزل أبي
إبراهيم موسى بن جعفر فأتيت إلى خربة فيها كوخ من جرايد النخل
الصفحه ١٨٧ : ، وأقعدته في صدر المجلس وجلست دونه ، ثم أمرتنا بأخذ الركاب له ؟!
قال : هذا إمام الناس وحجة الله على
خلقه
الصفحه ٢٢٧ : جعفر عليهالسلام في السجن بإسناد صحيح عن عبد الله بن مالك الخزاعي قال : دعاني هارون الرشيد فقال : يا
الصفحه ٩٣ : منزلة عند الله يدعو لك !
فقال الخليفة : عليَّ بموسى بن جعفر ، فأتيَ
به فسمع في الطريق أنينه فدعا الله
الصفحه ٢٠٥ : عليه الليل أمر ببيتين فهُيِّآ له ، فحُمل
موسى بن جعفر عليهالسلام
إلى أحدهما في خفاء ودفعه إلى حسان
الصفحه ٣٨ :
خدمة صاحب الزمان عليهالسلام ، ولهما منزلة جليلة
عند هذه الطائفة ، وكان محمد قد حفر لنفسه قبراً
الصفحه ٢٠٨ : منزله ! قال : فمكث على هذه الحال أربع سنين ، فلما كان ليلة من الليالي أبطأ عنا وفرش له فلم يأت كما كان
الصفحه ٨ : : ٣
/ ٢٦٤
، أن الراهب قال : « إنما بنيت هذه
الصومعة من أجل هذا الموضع وهو براثا ، وقرأت في الكتب المنزلة أنه
الصفحه ٢٦٦ : هاهنا ببغداد يعرفه ممن يقبل قوله ؟ فسميت له أقواماً ، ووقع في نفسي أنه قد مات ! قال : فبعث فجاء بهم كما