الصفحه ١٧ : الخوئي في المعجم : ١٣
/ ٢٤٢
، ملخصاً : « علي بن يقطين رحمهالله ثقة جليل القدر ، له منزلة عظيمة عند أبي
الصفحه ١٧٤ : بن يقطين ثقة جليل القدر ، له منزلة عظيمة عند أبي الحسن موسى عليهالسلام
، عظيم المكان في الطائفة .
الصفحه ٢٩٢ : تأذن لي في الكلام ؟ قال : نعم ما جئت إلا له ، فقال له النصراني : أردد على صاحبي السلام أو ما ترد السلام
الصفحه ١٣٢ :
: بل هي محرمة في كتاب الله عز وجل يا أمير المؤمنين ، فقال له : في أي موضع هي محرمة في كتاب الله جل اسمه
الصفحه ٣١٩ : نعرف الماء تحت الهواء ، وإن في كتاب الله لآيات ما يراد بها أمر إلا أن يأذن
الله به ، مع ما قد يأذن الله
الصفحه ١٩٩ : أعفيك في كل ما أسألك عنه ، حتى تأتيني فيه بحجة من كتاب الله ، وأنتم تدعون معشر ولد علي أنه لا يسقط عنكم
الصفحه ٢٧٨ : استودعتك ، وإظهار ما استكتمتك ، ولن تفعل إن شاء الله .
إن أول ما أنهي إليك أني أنعي إليك نفسي
في لياليَّ
الصفحه ١٦ : » .
وفي ذيل تاريخ بغداد : ٤
/ ٢٠٢ : « وكانت له وصلة بعيال جعفر بن محمد
الصادق ، فأتت منزله بابنيها
الصفحه ٢٩١ : ، وإن كنت تريد علم الإسلام وعلم التوراة وعلم الإنجيل وعلم الزبور وكتاب هود وكلما أنزل على نبي من الأنبيا
الصفحه ٢٦ :
كتاب جمعه القادر
بالله ، فيه مواعظ وتفاصيل مذاهب أهل البصرة ، وفيه الرد على أهل البدع ، وتفسيق من
الصفحه ١٩ : ولي الخلافة صرت إليه فأخرجت الكتاب ، فقال : أنا له ذاكر ولك متوقع ، فالحمد لله الذي صدق وعده وحقق الظن
الصفحه ٣١٥ : وامتنعت ، فسمت به وشمخت ، حتى أكرمه الله عز وجل بالروح الأمين ، والنور المبين . والكتاب المستبين ، وسخر له
الصفحه ١٢٣ : الفقهاء فكل قال له إنه لا ينبغي أن يدخل شيئاً في المسجد الحرام غصباً ، فقال له علي بن يقطين : يا أمير
الصفحه ٢٢٨ : درهم واصرفه إلى منزله وأهله ، فقمت وهممت بالإنصراف فقال : أتدري ما السبب في ذلك وما هو ؟ قلت : لا يا
الصفحه ٧٧ : ! فقلت له بعد ما فرغ من طعامه : ما يبكيك أيها الأمير ؟ فقال : أنفذ هارون الرشيد وقت كونه بطوس في بعض