الصفحه ٨٧ : » .
ورابعها
: يدل على أن المنصور استعمل الليونة والإحترام مع الإمام الكاظم عليهالسلام وأراد أن يظهر للفرس أن
الصفحه ٤٢ :
رضوان الله عليهم ، فقد انتقل اليها السفير الأول عثمان بن سعيد بعد سنة أو سنتين من وفاة الإمام العسكري
الصفحه ٣٥ :
١٢
ـ السفراء الأربعة البغداديون
عاش السفراء الأربعة رضوان الله عليهم
في بغداد ودفنوا فيها ، فقد
الصفحه ١٨٩ :
٢
ـ حبس هارون للإمام الكاظم عليهالسلام ـ المرة الأولى
كان هارون يعرف أن الإمام الكاظم
الصفحه ٢٦٩ :
الفصل الرابع عشر
بعض
أخبار الإمام الكاظم عليهالسلام في السجن
١
ـ كان عليهالسلام يشكر الله
الصفحه ٢٥٦ : محمد عليهماالسلام
ونص على ابنه علي بن موسى الرضا عليهالسلام
بالإمامة بعده » .
وفي مناقب آل أبي طالب
الصفحه ١٩٣ : حبسه الثانية فلم يطلق عنه حتى سلمه إلى السندي شاهك وقتله بالسم » .
وروى الصدوق في عيون أخبار الرضا
الصفحه ٢٦٣ :
٢ ـ نصت الروايات على أن هارون كان عند
شهادة الإمام الكاظم عليهالسلام
في الرقة وأن وزيره الفضل عصى
الصفحه ٢١٦ : ، الذين هم أحق من بني العباس بمنصب الخلافة !
قال ابنه المأمون ، يصف رأي أبيه في
الإمام الكاظم
الصفحه ٧٣ : أن نخوض في فقه الإمام جعفر ، فإنّ أُستاذ مالك وأبي حنيفة وسفيان بن عيينة ، لا يمكن أن يدرس فقهه في
الصفحه ١٦٤ : الهادي ، طيلة خلافتهما . ( ذيل تاريخ بغداد : ٤
/ ٢٠٢ ) .
٢
ـ عداوة البرامكة للإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ١٩٦ :
٤
ـ الإمام الكاظم عليهالسلام يصارح هارون !
نقلت الرواية التالية (
عيون أخبار الرضا عليهالسلام
الصفحه ٦٢ :
الحق الى الرضا من آل
محمد صلىاللهعليهوآله
.
ولما انتصرت الثورة ووصلت قوات أبي مسلم
الخراساني
الصفحه ١٢٩ : وإمامة من يكون من بعده . قال قلت : ومن ذاك ؟ قال محمد ابنه ! قال قلت : له الرضا والتسليم » . ( الكافي
الصفحه ١٨٨ : فعند هذا . قال المأمون : فحينئذ انغرس في قلبي محبتهم » . ( عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ١ / ٨٤