الصفحه ٢٣٥ : الإمام الكاظم عليهالسلام
، لكنه كان يحث هارون على قتل ابنه الإمام الرضا عليهالسلام
لأنه ادعى الإمامة
الصفحه ١٠١ : الرضا عليهالسلام
: « إني أريد الخروج عن أهل بيتي ( يقصد أهل قم )
فقد كثر السفهاء فيهم ! فقال له الإمام
الصفحه ٢٨٤ : ذهب الإمام الرضا عليهالسلام
في تلك الليلة بنحو الإعجاز لمراسم تغسيل أبيه والصلاة عليه ، كما نصت عليه
الصفحه ٢٥٠ : عليه ابنه الإمام الرضا عليهالسلام
على قاعدة أن المعصوم لا يغسله إلا معصوم ، وهو يدل على قدم المسيب
الصفحه ٢٤٠ : ، وتوظيفه بعض أقارب الإمام عليهالسلام
واستقدامهم ليشهدوا عليه عند هارون !
ولا ينهض مقابل أن الإمام الرضا
الصفحه ٥ : لولده الإمام الرضا عليهالسلام
يقول فيه إن الله تعالى يدفع البلاء عن أهل بغداد ببركة قبر أبيه الإمام
الصفحه ٦٥ :
ليت جور بني مروان دام لنا وليت عدل بني العباس في النار
!
( حياة الإمام الرضا عليهالسلام للسيد جعفر
الصفحه ٢٥٣ : : ١ / ١٨٩ )
.
٢
ـ المكان الذي استشهد فيه الإمام عليهالسلام
عرف السجن الذي كان فيه الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٦٧ : عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ١
/ ٩٦ : « عن محمد بن صدقه العنبري قال : لما
توفي أبو إبراهيم موسى بن
الصفحه ٣٤٣ :
الفصل السابع عشر : أشعة من أحاديث
الامام الكاظم عليهالسلام
١ ـ حديث الإمام عليهالسلام في مكانة
الصفحه ٩٣ : دوائه ، وأخذ جليداً فأذابه بدواء ، ثم أخذ ماء وعقده بدواء ، وقال : هذا الطب ، إلا أن يكون مستجاب دعاء ذا
الصفحه ١٢٢ : » !
كما أن علاقة الإمام الكاظم عليهالسلام كانت حسنة مع والي
المدينة ، فقد روى الزيات في
طب الأئمة / ٩٢
الصفحه ٢٩٦ : عبد الله واستغنيت بما سمعت » ! تحف العقول لابن شعبة الحراني / ٤١١ ، والتوحيد
للصدوق / ٩٦ .
٣
ـ حديث
الصفحه ٣٣٤ :
٨
ـ من أحاديث الإمام الكاظم عليهالسلام الطبية
« ليس من دواء إلا وهو يهيج داءا وليس
شئ في البدن
الصفحه ٣٢ : عهده الذي سماه بالمهدي !
١٠
ـ الإمام الجواد في بغداد عليهالسلام
في مناقب آل أبي طالب
: ٣ / ٤٩٠