الصفحه ٢٥٨ : ـ علي عوني على مفاتيح
الجنة ـ أنا وعلي من شجرة واحدة ـ علي مصباح الدجى ـ علي الصديق الأكبر ـ علي صفوة
الصفحه ٢٤٩ : ـ قسيم الجنة والنار ـ قائد المسلمين
إلى الجنة ـ قائد الأمة إلى الجنة ـ قائد المؤمنين إلى الجنة ـ قاتل
الصفحه ٢٥٧ : المحجلين ـ علي إمام البررة ـ علي إمام المتقين ـ علي إمام المسلمين ـ علي
إمام الخلق ـ علي أميني على مفاتيح
الصفحه ٥ : رمزية
تختص صاحب الوحي الرسولي ، مفاتيح له خاصة لكنوز القرآن.
واحتمال ثان أن «تلك»
إشارة إلى آيات
الصفحه ٤٤٠ : .. ولم يجعل
بينك وبينه من تحجبه عنك ، ولم يلجئك إلى من يشفع لك إليه .. ثم جعل في يديك
مفاتيح خزائنه ، بما
الصفحه ٣٩٦ : الجنة
فضلا منه وإحسانا ، قضية (عَطاءً غَيْرَ
مَجْذُوذٍ).
ف (ما دامَتِ ..) تحدد ـ كأصل ـ أمد السماوات
الصفحه ٣٩٠ : الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشاءُ) (٣٩ : ٧٤) إذا ففي
القيامة أرض وسماوات غير هذه حيث تبدّلان بهما ، ثم لا ندري هل هما
الصفحه ٤٠١ : .
٤ كون المعني من (السَّماواتُ وَالْأَرْضُ) هما للقيامة في وجه كون المعني من الجنة والنار هما ليوم
القيامة
الصفحه ٦٤ : ، ف (أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ)(١) وقد تعني «زيادة» زيادة على ما عنت «الدنيا» كما في
الصفحه ٣٩١ :
الكبرى ، فالنار
والجنة إذا هما البرزخيتان.
فالذين شقوا هم
خالدون في ناره ما دامت السماوات والأرض
الصفحه ٣٩٥ : ) تثبتها لأهل الجنة.
ذلك ، وأما
الاستثناء عن خلود أهل الجنة فقد يعني أكثر من دوام السماوات والأرض وهو
الصفحه ٣٩٢ : فوارق بين الجنة والنار في البرزخ والأخرى : فالداخل في
الجنة غير خارج عنها برزخا وأخرى (ما دامَتِ
الصفحه ٤٠٢ : فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ) تقصيرا بخروج عنها إلى جنتها ثم إلى جنة الأخرى ، أم
قدرهما أمّا زاد نقلة إلى نار
الصفحه ٦٥ : ؟ ألم تثقل موازيننا وتبيض وجوهنا وتدخلنا الجنة وتزحزحنا عن النار فيكشف
لهم الحجاب فينظرون إليه فو الله
الصفحه ٣٩٣ : )
يقول : يخرجون منها فينتهى بهم إلى عين عند باب الجنة تسمى عين الحيوان فينضح
عليهم من ماءها فينبتون كما