الصفحه ٢٩٩ : والقلب والجنان : بسم الله
مجراها ومرساها ، حتى تصل هذه السفينة إلى ساحل النجاة تخلصا عن أمواج الضلالات
الصفحه ٣٥٢ : .
لقد رأى لوط حمى
حارقة من شهوة الجنس ووطأته في وجنات قومه الهارعين إليه ، المندفعين إلى داره ،
يتهددونه
الصفحه ٣٨١ : الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ
إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ
الصفحه ٣٨٢ : وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ
مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (١١٩) وَكُلاًّ
الصفحه ٣٨٣ : شعيب ما هذا البكاء ، أشوقا إلى الجنة أم خوفا من النار؟ فقال : لا! ولكن
اعتقدت حبك بقلبي ، فإذا نظرت
الصفحه ٣٩٧ :
الذي يدخل الجنة برحمة الله دون استحقاق لعذاب ، سواء أكان مستحقا لثواب بعمله ،
أم لا يستحق ثوابا ولا
الصفحه ٤١١ : (تَتَنَزَّلُ
عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا
بِالْجَنَّةِ الَّتِي
الصفحه ٤٢٧ : الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)(١١٩).
ف «لو» تحيل ذلك
الجعل الجاهل القاحل في ساحة الربوبية في حقلي
الصفحه ٤٢٩ : ! إذ (ما خَلَقْتُ الْجِنَّ
وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (٥١ : ٥٦) (يا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا
الصفحه ٤٣٣ : : (ما خَلَقْتُ الْجِنَّ
وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)؟
قال : «خلقهم ليأمرهم بالعبادة» قال : وسألته