الصفحه ١٥٦ : يعني جملة حياتهم التي تحولت من جحيم الاستعباد إلى جنة
الإبعاد عن فرعون وملئه ، ثم (وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الصفحه ١٦٩ : مدحا ولكني أريد منهم أن يؤمنوا
مختارين غير مضطرين ليستحقوا مني الزلفى والكرامة ودوام الخلود في جنة
الصفحه ١٩٩ :
أن يكون سماء أو أرض أو إنس أو جن أو شمس أو قمر (١)
، وكما في الآثار
: «أول ما خلق الله الماء» «ولو
الصفحه ٢٠٦ : رياض الجنان بإسناده إلى الصدوق بإسناده عن جابر بن عبد الله قال قلت لرسول
الله (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٠٧ : السماوات والأرض والعرش والكرسي
واللوح والقلم والجنة والنار وقبل أن يخلق آدم ونوحا وإبراهيم وإسماعيل وإسحاق
الصفحه ٢٠٨ : يكنّ ، ولا عين تنبع ، ولا صوت يسمع ، ولا جبل مرسى ، ولا سحاب منشأ ، ولا
إنس مبروء ، ولا جن مذروء ، ولا
الصفحه ٢٣٠ :
وجنة للكافر».
ذلك «وإنما الدنيا
منتهى بصر الأعمى ، لا يبصر مما وراءها شيئا ، والبصير ينفذها بصره
الصفحه ٢٣١ :
الله ، ومتجر أولياء الله ـ
اكتسبوا فيها
الرحمة ، وربحوا فيها الجنة ، فمن ذا يذّمها وقد آذنت ببينها
الصفحه ٢٣٣ : الصَّالِحاتِ وَأَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٣) مَثَلُ
الصفحه ٢٤٤ : ، ربط جنان لم يفارقه الخفقان ، ما زلت
أنتظر بكم عواقب الغدر ، وأتوسَّمكم بحلية المغترَّين ، سترني عنكم
الصفحه ٢٤٨ : ـ صهر
رسول الله ـ صاحب رسول الله في الجنة ـ الصديق ـ
ض : ضامن
المستضعفين ـ
ط : الطريق الواضح
الصفحه ٢٥٦ : الجنة ـ علي أول من
تنشق عنه الأرض بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ
__________________
ـ في
الصفحه ٢٦٧ : وَأَخْبَتُوا إِلى رَبِّهِمْ أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ)(٢٣).
الخبت هو المطمئن
من الأرض
الصفحه ٢٦٨ : الرحمان هم من أصحاب الجنان (هُمْ فِيها خالِدُونَ).
والإخبات هو
التسليم (١) بعد سليم الإيمان وعمل الإيمان
الصفحه ٢٨٤ : يَنالُهُمُ اللهُ
بِرَحْمَةٍ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ) (٤٩) فهؤلا