وإذا كان موسى «ولتنصع على عيني» وهو يحمل الرسالة العالمية الثالثة المحددة بزمنها الخاص ، فبأحرى هذه الرسالة الأخيرة ، لا بد وأن يخطو أرقى الخطوات ويحظو أرفع الحظوات في «ولتنصع على عيني» «واصطنعك لنفسي» وما أشبه من الاصطناعات الربانية.