الصفحه ٣٣٨ : : ( وكان وَعْدَاً الله
مفعولاً )
(٥).
أقول : وإنّما ترك آخر الحديث ؛ لأنّه لا
يدلّ على مضمون الباب
الصفحه ٣٥٠ : / ٨٨ ، إلا أنّ فيه : حشره الله تعالى في
الثالثة مع الدجّال.
٢ ـ ( قتلة )
أثبتناها للضرورة ، لأنّ
الصفحه ٣٨٧ : بعد المائة : ما رواه أيضاً
فيه : بهذا الإسناد قال : قال أبو
____________
هو الصحيح ، لأنّ
أيّوب
الصفحه ٣٩٤ :
: الحكم بمساواته عليهالسلام للمذكورين يدلّ على رجعته عليهالسلام ؛ لأنّ أكثرهم أو كلّهم قد رجعوا كما
مرّ
الصفحه ٣٩٧ : الله عليهم ، وإلا فجميع الأئمّة عليهم السلام لم
يبايعوا طواغيت زمانهم ، وحاشاهم من ذلك; لأنّ بيعتهم
الصفحه ٤٢٥ : ؛
لأنّها دولة ثانية ، والأربعون يوماً يحتمل كونها فاصلة بين الدولتين
الصفحه ٤٣٣ : .
وثالثاً
(٧) : إنّ هذا
لا يصل إلى حدّ الامتناع ، بل هو ممكن لا يجوز الجزم بنفيه ؛ لأنّه يستلزم دعوى
علم
الصفحه ٤٣٦ : ; لأنّه إنّما يصدق عليها ذلك
المعنى بالنسبة إلى القيامة الكبرى لا مطلقاً.
وخامساً
: إنّ الحديث المشار
الصفحه ٤٣٧ :
خاتم الأوصياء والأئمّة (٣)
، فلا يجوز أن تكون الرجعة في زمان المهدي عليهالسلام
ولا بعده ؛ لأنّه يلزم
الصفحه ٤٤٤ :
عزله ولا عدم عموم
رئاسته (١)
، ولا تقدّم (٢)
المفضول على الفاضل ؛ لأنّ الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٥٠ : أحاديث هذه الرسالة ما يزيد عليها في العدد ، فتتضاعف (٤) الأحاديث ، لأنّي لم أنقل من رسائل
المتأخّرين
الصفحه ٢٤٦ :
علي بن أبي طالب عليهالسلام : « أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا توفّي أن أستقي له سبع قرب
الصفحه ٢٧٢ :
انفرجت ، وإذا دعيت
به على العسر (١)
لليسر تيسّرت ، وإذا دعيت به على الأموات للنشور انتشرت
الصفحه ٣١١ : تفسيرها : جاء إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله قبل هذا في قوله تعالى : ( تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ
الصفحه ٥٠ : عليهمالسلام :
وفي كلّ بيت قلته ألف نكتة
تحسنه من فضلهم وتجيده
وغيري إذا ما