الصفحه ٣٦ : للقارئ العزيز أهمّية
الرجعة ومدى اهتمام العلماء الماضين والمتأخِّرين والمعاصرين بهذا الموضوع لأنّه
يُعدّ
الصفحه ٧٥ : الله قلبه للإيمان ، قال : وإنّما صار سلمان من العلماء لأنّه امرؤ منّا أهل
البيت فلذلك نسبته إلى العلما
الصفحه ١١٦ : (٤) على لسان العرب ؛ لأنّ الفعل لا يدخل
إلا على من كان بغير الصفة التي انطوى اللفظ على معناها ، ومن خلقه
الصفحه ١١٩ : (٤) فلم أكتب عنه ; لأنّه كان يؤمن
بالرجعة.
قال ابن طاووس : انظر كيف حرموا أنفسهم
الإنتفاع برواية سبعين
الصفحه ١٣٣ : إنكار البعث ؛ لأنّهم ما كانوا يقسمون بالله بل كانوا يقسمون باللاّت
والعزّى ، ولأنّ (٤)
التبيّن (٥)
إنّما
الصفحه ١٤٢ : القرنين كان نبيّاً بهذا ؛ لأنّ قول الله لا يكون إلا
بالوحي ، والوحي لا يجوز إلا على الأنبياء (٥)
، وقيل
الصفحه ١٦٥ : : أنكرت ذلك من قبل ، أنّ من أحيا
الموتى وأبرأ الأكمه والأبرص فهو ربّ مستحقّ لأن يُعبد.
فقال الرضا
الصفحه ٢١٢ : ذهب إلى أنّ ذا
القرنين كان نبيّاً بهذا ؛ لأنّ قول (٢)
الله لا يعلم إلا بالوحي ، والوحي لا يجوز إلا على
الصفحه ٢٣٤ : صلىاللهعليهوآله الأبطحي لأنّه من ولد عبد
مناف ، وكان يقال لعبد المطّلب : سيّد الأباطح.
اُنظر الروض المعطار في
الصفحه ٢٤٩ : : والله يابن رسول الله أمرك (٤) أعجب وأعجب (٥).
أقول
: هذا أعجب من الرجعة وأغرب ؛ لأنّ عود الروح إلى
الصفحه ٢٨٩ :
أهلك الله أهلها
بالعذاب لا يرجعون في الرجعة ».
فهذه الآية (١) من أعظم الدلالة في الرجعة ، لأنّ
الصفحه ٣١٧ : . والظاهر هو الصحيح ،
لأنّه صاحب كتاب الهداية الكبرى.
٢ ـ من : ( عن محمد
بن اسماعيل ) إلى هنا لم يرد في
الصفحه ٣١٨ : والله ما
سلبتموه لأنّه ملك النبوّة والرسالة والوصية والإمامة.
فقال الصادق عليهالسلام : « لو تدبّر
الصفحه ٣٢٥ : .
٢ ـ لم أعثر عليه في
تفسير العيّاشي لأنّه ناقص ، بل وجدته في أمالي المفيد : ١٤٥ / ٤ ، وإرشاد المفيد
الصفحه ٣٢٩ :
اتّقى ابن الكوّا في
هذا الحديث ؛ لأنّه كان غير محتمل (١)
لأسرار آل محمّد عليهمالسلام
(٢). « انتهى