الصفحه ٩٧ : الرجعة أوضح من استقامته في
إثبات المعاد; لأنّ أمر المعاد أعظم ، وأحواله أعجب وأغرب ، ولم يقع مثله قطّ
الصفحه ٩٨ : أحاديث كثيرة في الرجعة
غير ما جمعته في هذه الرسالة ولم أنقلها ، لأنّ مؤلّف ذلك الكتاب غير مشهور ، ولا
الصفحه ١٣١ : بل (٢)
صريح في الرجعة ؛ لأنّه ليس في القيامة قطعاً ، وليس بعد القيامة رجعة إجماعاً ،
فتعيّن كون هذه
الصفحه ١٦٣ : .
وأمّا في الرجعة فلا سبيل إلى تخصيص هذا
العموم ؛ لأنّ هذه الأحاديث كما رأيت تدلّ على صحّة الرجعة عموماً
الصفحه ١٩٩ : يخفى أنّ مضمون البابين واحد لكنّي
جعلت الأحاديث قسمين ; لأنّ منكر الرجعة قد رجع إلى الإقرار برجعة
الصفحه ٢٥٢ : ; لأنّه وصيّي ، ونبذت أمري وخالفت ما قلته لك ، وتعرّضت
لسخط الله وسخطي ، فانزع هذا السربال الذي تسربلته
الصفحه ٢٧٣ : ، عن يوسف الكناسي (٥)
، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : « إذا أتيت قبر الحسين عليهالسلام
فقل ـ وذكر
الصفحه ٢٨٥ : » (٢).
أقول : الظاهر أنّ المراد من القيامة هنا
الرجعة ; لأنّها مأخوذة من القيام الخاصّ أي الحياة بعد الموت
الصفحه ٣٠٤ : : ذكرنا القائم عليهالسلام
ومن مات من أصحابنا ينتظره ، فقال لنا أبو عبدالله عليهالسلام
: « إذا قام أتى
الصفحه ١٠١ :
كذلك ، لأنّه ليس
فيها ما يلجئ إلى فعل الواجب والإمتناع من القبيح.
والتكليف يصحّ معها كما يصحّ
الصفحه ٢ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( يا علي هم أنت وشيعتك ) (١).
ولأن الشيعة حزب معارضة ، فهي تشكك بشرعية
الصفحه ١٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( يا علي هم أنت وشيعتك ) (١).
ولأن الشيعة حزب معارضة ، فهي تشكك بشرعية
الصفحه ١٠٣ :
بيتي » وأيضاً فإنّ
التمكين في الأرض على الإطلاق لم يتّفق فيما مضى ، فهو مرتقب (١) ؛ لأنّ الله عزّ
الصفحه ١١١ : طريق
التوقيف ، وليس للنظر فيه مجال ، وأنا لا اُجيب عن هذا السؤال; لأنّه لا نصّ عندي
فيه ، ولا يجوز لي
الصفحه ٤٨١ : / ٨
إذا أتيت قبر الحسين عليهالسلام فقل
أبو عبدالله عليهالسلام
٢٤٨ / ١٠
إذا