الصفحه ٤٢٤ : بعد فناء الحجّة.
وثانيها
: أن يكون إشارة إلى قوم لا يموتون عند موت صاحب الزمان ، بل يصيرون في حكم
الصفحه ٤٥٤ :
٥٥
١٥٩
١٨٧
واختار موسى قومه
... المن والسلوى
الصفحه ٤٥٩ :
١٤٣
٢٠٠
سبحانك تبت اليك
١٤٣
١٩٩
واختار موسى قومه
سبعين
الصفحه ٤٨٢ : وحملي
رأس الحسين عليهالسلام
٢٢٥ / ١٣
اعريوا حديثنا فانا قوم فصحا
الصفحه ٥٠١ : / ٦
٢٥٠ / ١٣
نعم ، ... ( فتاتون أفواجا ) قوما بعد قوم
أبو عبدالله عليهالسلام
الصفحه ١٠٥ :
أن يكون في هذه الاُمّة رجعة.
وقد نقل مخالفونا أنّه إذا خرج المهدي عليهالسلام نزل عيسى بن مريم
الصفحه ١١٨ : عليه من الري حيث سألوا عن حقيقة الرجعة ; لأنّ شذّاذ الإماميّة
يذهبون إلى أنّ الرجعة رجوع دولتهم في
الصفحه ٣٦٤ :
مضى من (١) موته ثلاثمائة سنة ، وليس بصريح في
أنّه يملك (٢)
بعدها بغير فصل ، بل إذا خرج بعد ذلك
الصفحه ٤٤٥ : ، بل يمكن توجيه الجمع
بوجوه قريبة قد ذكرنا جملة منها (٢).
الخامسة : قوله تعالى
: ( حَتَّى إِذَا جَا
الصفحه ١١٢ : (٥)
بالنار وأمن من انتقاله إلى ما يوجب له الثواب ، وإذا كان الأمر على ما وصفناه بطل
ما توهّموه.
والجواب
الصفحه ٣٣٥ : يوسف الكناسي (١)
، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : « إذا أتيت قبر الحسين عليهالسلام
ـ ثمّ ذكر الزيارة
الصفحه ٤٣٩ : الإيمان ( وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ
) (١) ولأنـّه (٢) إذا نشرهم للإنتقام منهم فلا تقبل
الصفحه ٤٤٩ :
المفاسد التي ادّعوها ، وإن كان غيره لم يجز عقوبته بالضرب والقتل والإهانة والصلب
والإحراق ونحو ذلك ؛ لأنّ
الصفحه ١ : اللوم ، لأنه إذا ثبت اللوم على الحكام فيثبت على من والاهم بالضرورة.
وفي ما يتعلق برئاسة الدولة استقر هذا
الصفحه ١٣ : اللوم ، لأنه إذا ثبت اللوم على الحكام فيثبت على من والاهم بالضرورة.
وفي ما يتعلق برئاسة الدولة استقر هذا