الصفحه ١٨٥ : قومه فضُرب على قرنه الأيمن فأماته الله
خمسمائة عام ، ثمّ بعثه الله فضُرب على قرنه الأيسر فأماته الله
الصفحه ١٩٠ : كثير ، منهم أصحاب الكهف أماتهم الله
ثلاثمائة عام وتسعة ، ثمّ بعثهم في زمان قوم أنكروا البعث ليقطع
الصفحه ١٩٤ : ، ثمّ أماتهم بعد ذلك.
إنّ الله قال في كتابه : ( وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً
الصفحه ٢٠١ : على خير العمل ، ثمّ تقدّم محمّد صلىاللهعليهوآله فصلّى بالقوم ، ثمّ قال (٥) عزّوجلّ : يا محمّد
الصفحه ٢١٠ : وصيّ نوح عليهالسلام.
السادس
عشر : ما رواه الطبرسي في تفسير قوله تعالى
( وَاخْتَارَ مُوسَى
قَوْمَهُ
الصفحه ٢١١ : القرنين عبداً صالحاً أحبّ الله فأحبّه الله ، وناصح لله فنصحه الله ،
أمر قومه بتقوى الله فضربوه على قرنه
الصفحه ٢٢٩ : الصورتان وصارتا أسدين فتناولا الرجل ورضّضاه
وهشّماه وأكلاه ولحسا دمه ، والقوم ينظرون إليه متحيِّرين ، فلمّا
الصفحه ٢٤١ : كانت عصا موسى
ردّت ما ابتلعته من حبال القوم وعصيّهم فإنّ هذه الصورة تردّ ما ابتلعته من هذا
الرجل » فكان
الصفحه ٢٦٣ : انصرف إلياس ، ولمّا صار ابن أربعين سنة أرسله الله تعالى إلى قومه
كما قال : ( وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى
الصفحه ٢٦٤ : هو الإمام أمير المؤمنين علي
بن أبي طالب عليهالسلام ، حينما جاء
قوم من أحبار اليهود إلى عمر بن
الصفحه ٢٨٣ : عليهالسلام
من ظهر الكوفة سبعة (٤)
وعشرين رجلاً ، خمسة عشر من قوم موسى ، الذين كانوا يهدون بالحقّ وبه يعدلون
الصفحه ٣٠٣ : على
الفرات من نواحي بغداد فوق الأنبار ، ذات نخل كثير وخيرات واسعة ، وقد نسب إليها
قوم من أهل العلم
الصفحه ٣٥٦ : النبي بعثه الله إلى قومه فكذّبوه وقتلوه وسلخوا وجهه ، فغضب الله عليهم
فوجّه إليهم سطاطائيل ملك العذاب
الصفحه ٣٦٧ : عليهالسلام في قرية ،
والحسن في قرية (٣)
، والحسين عليهالسلام في قرية ،
وكلّ من مات بين ظهراني قوم جاءُوا معه
الصفحه ٣٩٢ : أَفْوَاجاً
) (١) قوماً بعد قوم » (٢).
الرابع
والعشرون بعد المائة : ما رواه أيضاً
عنه عليهالسلام قال