الصفحه ٢٠٣ :
وقال : ابنة نبيّ
ضيّعه قومه ـ خالد بن سنان (١)
ـ دعاهم فأبوا أن يؤمنوا ـ إلى أن قال ـ : ثمّ قال
الصفحه ٢٠٦ :
موسى وحيداً ، فقال
: يا ربّ إنّي اخترت منهم سبعين رجلاً ، فجئت بهم وأرجع وحدي فكيف يصدّقني قومي
الصفحه ٢١٦ : فأحبّه الله ، ونصح لله فبعثه إلى قومه فضربوه على قرنه الأيمن ، فغاب عنهم
ما شاء الله أن يغيب ، ثمّ بعثه
الصفحه ٢٨٧ : يحلفون بالله ، وإنّما نزلت في
قوم من اُمّة محمّد صلىاللهعليهوآله
قيل لهم : ترجعون بعد الموت قبل
الصفحه ٣١٣ : الحديث ـ إلى أن قال : ( فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً
) (١) قوم بعد قوم » (٢).
التاسع
والتسعون : ما رواه
الصفحه ١٣٢ :
فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ
) (١).
وهذه أوضح ممّا قبلها ؛ لأنّها
الصفحه ٨٠ : عليهماالسلام
عن التوحيد ، فقال : « إنّ الله عزّوجلّ علم أنّه يكون في آخر الزمان قوم متعمّقون
(٣) فأنزل الله
الصفحه ٨٨ : القوم فيسمعون منّي حديثكم فأضجر ولا أقوى ، قال : « فاقرأ عليهم من
أوّله حديثاً ، ومن وسطه حديثاً ، ومن
الصفحه ١٠٤ : بأجله وهو عُزير ـ وروي أنّه ارميا عليهالسلام ـ.
وقال تعالى في قصّة السبعين المختارين
من قوم موسى
الصفحه ١٢٠ : ، فقد يكون
الحكم ضروريّاً عند قوم ، نظرياً عند آخرين ، والذي يعلم بالتتبّع أنّ صحّة الرجعة
أمر محقّق
الصفحه ١٤١ :
) (٧) الآية.
روى علي بن إبراهيم وغيره : أنّ قومه
ضربوه على قرنه فمات خمسمائة سنة ، ثمّ أحياه الله وبعثه
الصفحه ١٦٦ : : أتحبّ أن اُحييهم لك
فتنذرهم؟ قال : نعم يا رب ، فأوحى الله إليه : نادهم فقال : أيّتها العظام البالية
قومي
الصفحه ١٧٩ : كانوا قوم حزقيل فأحياهم
الله تعالى بعد ثمانية أيّام ، وذلك أنّه لمّا أصابهم ذلك خرج حزقيل فوجدهم موتى
الصفحه ١٨٠ :
أبا جعفر عليهالسلام عن هؤلاء القوم الذين قال الله لهم ( مُوتُوْا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ
) (١) أحياهم
الصفحه ١٨٢ : عند
دعائه (٣).
الثامن
والعشرون : ما رواه الطبرسي في تفسير قوله تعالى
( وَاخْتَارَ مُوسَى
قَوْمَهُ