الصفحه ١٧٩ :
من قال بالعدد.
فروي : أنّهم كانوا ثلاثة آلاف ، وقيل :
ثمانية آلاف ، وقيل عشرة آلاف ، وقيل
الصفحه ٣٢٠ : ، وعشرون من
أهل اليمن فيهم المقداد بن الأسود ، ومائتان وأربعة عشر كانوا بساحل البحر فبعث (٥) إليهم نبي الله
الصفحه ٢٤٥ : وتحنيطي فخذ بمجامع كفني وأجلسني ثمّ سلني عمّا شئت ، فوالله لا تسألني عن
شيء إلا أجبتك فيه » (١).
ورواه
الصفحه ٤١٩ : العامّة ، في النصّ على الأئمّة عليهمالسلام ـ قال : أخبرنا جماعة عن أبي عبدالله
الحسين بن علي بن سفيان
الصفحه ٤٤١ : دلالتها
قطعيّة بل لها احتمالات متعدّدة.
أمّا ما دلّ على حصر الأئمّة عليهمالسلام في اثني عشر فظاهره
الصفحه ٣١٧ : فالاثنان وسبعون رجلاً الذين
قتلوا مع الحسين عليهالسلام
يظهرون (٤)
معه؟ قال : « نعم يظهرون معه ، وفيهم
الصفحه ٢٥٦ :
وأمير المؤمنين
وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة من ذريّتهم عليهمالسلام
» (١). الحديث.
السادس
الصفحه ٢٧٩ :
أو جماعة منهم وهو
المطلوب.
التاسع عشر : ما رواه أيضاً في « الأمالي
» : بإسناده عن محمّد بن
الصفحه ٩٠ : عليهم ، وأنّهم جمعوا
أربعمائة كتاب سمّوها اُصولاً ، وأجمعوا على صحّتها ، فكانوا لا يعملون إلا بها ،
ولا
الصفحه ٤٤٤ : .
وتاسعها
: إنّه معارض بالمعراج ، بيانه : إنّ الأحاديث الكثيرة دالّة على أنّ الأرض لا تخلو
من حجّة طرفة عين
الصفحه ٢٤٢ :
الخامس والعشرون : ما رواه
علي بن إبراهيم في «
تفسيره » عند قوله تعالى ( أَوَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الصفحه ٣٨٧ : حاجباه على عينيه من الكبر » (٣).
الخامس عشر بعد المائة : ما رواه
أيضاً فيه : عن جماعة من أصحابنا ، عن
الصفحه ١٢٨ : دليل على الإمكان
واضح قريب ، إذ لا دليل على استحالة دعاء الإمام بذلك ، وعدم قيام دليل الاستحالة
كاف
الصفحه ٤٣٤ : الأئمّة عليهمالسلام قليل ، وبالنسبة إلى قدرة الله سبحانه
وكرمه أقلّ ، وما أحسن ما قاله في هذا المقام رجب
الصفحه ٥٠ :
وقوله :
لا تكن قانعاً من الدين بالدو
ن وخذ في عبادة المعبود