الصفحه ١٦٨ : وديكاً فقطّعهنّ
وخلطهنّ ، ثمّ جعل على كلّ جبل ـ من الجبال التي كانت حوله وكانت (٣) عشرة ـ منهنّ جز
الصفحه ١٨٤ : إبراهيم الطاووس والديك والحمام
والغراب فقطّعهنّ وأخذ لحماتهنّ ففرّقه على عشرة أجبال ، وأخذ مناقيرهنّ ثمّ
الصفحه ٢٠٢ : هناك بأنّ الله أكرم عزيراً بالنبوّة عشرين سنة ، ثمّ أماته مائة
سنة ثمّ أحياه فعاش ثلاثين سنة
الصفحه ٢٢١ :
والتي راح ضحيّتها الآلاف ومن ضمنهم خمسة وعشرون صحابياً بدرياً وعلى رأسهم
الصحابي الجليل الذي أخبره رسول
الصفحه ٢٤١ : ذلك أعمل الأشياء في افاتة نفسه (٣).
الرابع
والعشرون : ما رواه ابن بابويه أيضاً في « الأمالي
» ـ في
الصفحه ٢٧٥ :
أقول
: وهذا يدلّ على إمكان الرجعة أيضاً ، بل وقوعها عند التحقيق.
الثالث عشر : ما رواه الكليني
الصفحه ٢٧٨ : أنّهم يرجعون مراراً ، أو يراد
بالثالثة وحدها الرجعة ، وعلى كلّ حال فالمقصود ثابت.
الثامن
عشر : ما
الصفحه ٣٢١ : بكسر الراء الذين يقولون : الفرج قريب.
الثالث
عشر بعد المائة : ما رواه سعد بن
عبدالله في « مختصر
الصفحه ٣٤٨ : يصلّي عيسى بن مريم خلفه إذا أهبطه الله إلى الأرض » (٢).
السابع
والعشرون : ما رواه ابن بابويه في كتاب
الصفحه ٣٥٥ : « المزار » ـ في الباب التاسع عشر في علم الأنبياء بقتل الحسين عليهالسلام ـ قال : حدّثني محمّد بن جعفر
الصفحه ٣٨٠ : صلىاللهعليهوآله
قال : « عشر قبل الساعة لابدّ منها : السفياني ، والدجّال ، والدخان ، وخروج
القائم ، وطلوع الشمس من
الصفحه ٣٨٣ : الرجعة ، واثنتان لعليّ عليهالسلام
» : إحداهما بعد الرسول صلىاللهعليهوآله
بخمس وعشرين سنة ، وذلك بعد
الصفحه ٣٩٥ :
التاسع والعشرون بعد المائة :
ما رواه ابن بابويه أيضاً فيه ـ في المجلس التاسع والثلاثين ـ : عن
الصفحه ٤٥١ :
وكان الفراغ من تأليفها (١) يوم العشرين من شهر ربيع الأوّل سنة ١٠٧٩
من الهجرة.
وكتب مؤلّفها
الصفحه ٣٤ : الموسوي الاصفهاني الكاظمي.
١٨ ـ برهان الشيعة في إثبات الرجعة :
للسيّد محمّد علي بن شرف الدين السنقري