الصفحه ٣٨ : الجمعة في الثامن من شهر رجب
الأصب سنة ١٠٣٣ هـ.
مشايخه :
قرأ في مدينة مشغر على أبيه ، وعمّه
الشيخ
الصفحه ٤٠ : (٢).
أحواله :
قال المحبّي : قدم مكّة في سنة سبع أو
ثمان وثمانين وألف ، وفي الثانية منهما قتلت الأتراك بمكّة
الصفحه ٤١ : وشيخ الإسلام في تلك الديار وصار بالتدريج من
أعاظم علمائها (١).
مؤلّفاته :
١ ـ الجواهر السنيّة في
الصفحه ٥٠ : عليهمالسلام :
وما حاز أجناس الجناس وسائر المحا
سن من فنّ البديع سوى شعري
الصفحه ٥٧ : تمّ نسخها في سنة ١٢٠٢ هـ على يد محمد كاظم بن محمد هاشم
القائيني ، ورمزنا لها برمز « ح ».
ملاحظة
الصفحه ٧٤ : مستصعب : عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن سنان ، عن
عمّار بن مروان ، عن المنخّل
الصفحه ٨٧ : دون الآخر.
العاشر
: موافقة أحدهما للسنّة الثابتة دون الآخر.
الحادي
عشر : كثرة رواة أحدهما
الصفحه ٨٨ : بن الحسين ، عن الحسن بن محبوب ، عن عبدالله بن سنان ، قال : قلت
لأبي عبدالله عليهالسلام
: يجيئني
الصفحه ٩٧ : ،
بخلاف الرجعة ، وفي الكتاب والسنّة إشارات إلى هذا الدليل (٣) ، وردّ عظيم على من ينكر إحياء الموتى
، واعلم
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام
رجعوا إلى الدنيا وبقوا فيها ، ثمّ ماتوا بآجالهم ، وأصحاب الكهف لبثوا في كهفهم
ثلاثمائة سنة
الصفحه ١١٠ : من هذه الاُمّة قردة
وخنازير.
فالرجعة التي أذهب إليها هي (٣) ما نطق به القرآن وجاءت به السنّة
الصفحه ١٢٧ : في هذه الاُمّة (٢) البتة ، والمقدّمتان ثابتتان بالكتاب
والسنّة والإجماع ، فتكون النتيجة حقّاً وهو
الصفحه ١٣٥ : عَلَى كُلِّ شَيْء
قَدِيرٌ )
(١).
فهذه الآية الشريفة صريحة في أنّ
المذكور فيها مات مائة سنة ثمّ أحياه
الصفحه ١٣٧ : ثَلاَثَ مِائَة
سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً ـ
إلى قوله ـ وَكَذَلِك
بَعَثْنَاهُمْ ليِتَسَاءَلُوا بَيْنَهُم
الصفحه ١٤١ :
) (٧) الآية.
روى علي بن إبراهيم وغيره : أنّ قومه
ضربوه على قرنه فمات خمسمائة سنة ، ثمّ أحياه الله وبعثه