الصفحه ٩٧ : ،
بخلاف الرجعة ، وفي الكتاب والسنّة إشارات إلى هذا الدليل (٣) ، وردّ عظيم على من ينكر إحياء الموتى
، واعلم
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام
رجعوا إلى الدنيا وبقوا فيها ، ثمّ ماتوا بآجالهم ، وأصحاب الكهف لبثوا في كهفهم
ثلاثمائة سنة
الصفحه ١١٠ : من هذه الاُمّة قردة
وخنازير.
فالرجعة التي أذهب إليها هي (٣) ما نطق به القرآن وجاءت به السنّة
الصفحه ١٢٧ : في هذه الاُمّة (٢) البتة ، والمقدّمتان ثابتتان بالكتاب
والسنّة والإجماع ، فتكون النتيجة حقّاً وهو
الصفحه ١٣٥ : عَلَى كُلِّ شَيْء
قَدِيرٌ )
(١).
فهذه الآية الشريفة صريحة في أنّ
المذكور فيها مات مائة سنة ثمّ أحياه
الصفحه ١٣٧ : ثَلاَثَ مِائَة
سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً ـ
إلى قوله ـ وَكَذَلِك
بَعَثْنَاهُمْ ليِتَسَاءَلُوا بَيْنَهُم
الصفحه ١٤١ :
) (٧) الآية.
روى علي بن إبراهيم وغيره : أنّ قومه
ضربوه على قرنه فمات خمسمائة سنة ، ثمّ أحياه الله وبعثه
الصفحه ١٥٨ : فقال : أيّها الناس اسمعوا (٦)
حديثي ـ إلى أن قال ـ : إنّكم أخذتم سنّة بني إسرائيل أما والله لتركبنّ
الصفحه ١٦٥ : صنع عيسى بن مريم عليهالسلام
، فأحيا خمسة وثلاثين ألف رجل بعد موتهم بستّين سنة ».
ثمّ التفت إلى رأس
الصفحه ١٧١ : على قبري؟ فقالوا : دعوناك لتخبرنا كيف وجدت طعم الموت؟ فقال لهم : قد سكنت
في قبري تسعاً وتسعين سنة ما
الصفحه ١٨٨ : خَرَجُوا مِن
دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلوفٌ ) (٢)
قال : « هؤلاء كانوا سبعين ألف بيت وكان فيهم الطاعون كلّ سنة
الصفحه ١٩٥ : ، عن عكرمة ، عن ابن عبّاس ، قال : لمّا مضى
لعيسى عليهالسلام ثلاثون سنة
، بعثه الله عزّوجلّ إلى بني
الصفحه ٢١٣ : نصّر ردّ بني إسرائيل إلى الدنيا ، وبقي
ارميا ميّتاً مائة سنة ، ثمّ أحياه الله فأوّل ما أحيا منه عينيه
الصفحه ٢١٧ :
، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
، قال : « خطب سلمان ، فقال : الحمد لله الذي هداني
الصفحه ٢٢١ :
بقرب الرقّة على شاطئ الفرات من الجانب الغربي بين الرقّة وبالس ، وبه سمّيت وقعة
صفّين التي وقعت سنة ٣٧