الصفحه ٣٢٦ : رووه أيضاً في
الزيارات عن الصادق عليهالسلام
أنّه قال : « من دعا الله أربعين صباحاً بهذا العهد كان من
الصفحه ٣٥٥ : العنوان (٤) ، فهو مؤيّد للتصريحات الكثيرة.
الثاني
والأربعون : ما رواه جعفر بن محمّد بن قولويه
أيضاً في
الصفحه ٣٥٦ : » (٢).
الثالث
والأربعون : ما رواه ابن
قولويه أيضاً في « المزار » ـ في الباب التاسع والسبعين في زيارة (٣) الحسين
الصفحه ٣٥٧ : .
الرابع والأربعون : ما رواه
أيضاً ـ في الباب المذكور ـ قال : حدّثني محمّد بن أحمد بن الحسين (٤) العسكري
الصفحه ٣٥٨ : الحسين بن
علي عليهالسلام قدم ثابت ،
وأثبتني فيمن يستشهد معه » (٣).
الخامس والأربعون :
ما رواه الشيخ
الصفحه ٣٦٠ :
إِلَى
مَعَاد )
(١) يعني الرجعة
» (٢).
التاسع والأربعون : ما رواه
الشيخ المفيد في « الإرشاد
الصفحه ٣٧٣ : الفصل
السادس والأربعين في جملة الدعاء الذي يدعى به بعد صلاة العيد (٧) ـ : « اللهمّ صلِّ على محمّد وعلى
الصفحه ٣٩٩ : علينا فقد ردّ
على الله » (٥).
الأربعون
بعد المائة : ما رواه أيضاً
فيه ـ في فصل آخر ـ : عن أمير
الصفحه ٤٠٠ : ألف كتيبة (٤)
، لا يعلم عددها إلاّ الله » (٥).
الحادي والأربعون بعد المائة : ما رواه
أيضاً فيه ـ في
الصفحه ٤٠١ :
الثاني والأربعون بعد المائة :
ما رواه السيِّد المرتضى في رسالة « المحكم والمتشابه »
قال : قال أبو
الصفحه ٤٠٢ : ) (٦) فردّهم الله بعد الموت إلى الدنيا
فأكلوا وشربوا ونكحوا ومثله خبر العزير » (٧).
الثالث
(٨) والأربعون
بعد
الصفحه ٤٠٥ :
إِذَا
شَاءَ أَنشَرَهُ ) (١)
قال : يمكث بعد قتله في الرجعة فيقضي ما أمره » (٢).
التاسع والأربعون
الصفحه ٤٢٢ : حجّة ، يعرّف الحلال من الحرام ، ويدعو إلى
سبيل الله ، ولا تنقطع الحجّة من الأرض إلا أربعين يوماً قبل
الصفحه ٤٢٣ : أيضاً كثيرة جدّاً ، وتحتمل هنا وجوه :
أحدها
: أن يكون خلوّ الأرض من إمام على ظاهره في مدّة الأربعين
الصفحه ٤٢٦ :
وسادسها
: أن يكون المراد بموت المهدي عليهالسلام الذي لا تتأخّر القيامة عنه إلا أربعين
يوماً