الصفحه ٢٢ : ،
تحصين الوليّ والخليفة من بعد النبيّ (ص) ٢٤٦.
الفصل
الخامس : تتويج الولي خليفة للنبيّ ٢٤٧.
المناسبة
الصفحه ٣٢ : على بلائه ، والحمد لله الذي جعل الحمد
مفتاحاً لذكره وسبباً للمزيد من فضله ودليلاً على آلائه وعظمته
الصفحه ٧٠ :
الثاني
: في الإشارة (١)
إلى الإستدلال على الرجعة وإمكانها ووقوعها.
الثالث
: في جملة من
الصفحه ٧٢ :
الباب الأوّل
في المقدّمات
التي لابدّ منها قبل الشروع في المقصود
، ليكون الطالب لتحقيق هذه
الصفحه ٧٤ :
٤ ـ وعن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن
محمّد بن خالد ، عن أبيه ، عمّن ذكره ، عن محمّد بن عبد الرحمن
الصفحه ٨٤ : (١)
اُمّتي » (٢).
ورواه أيضاً في آخر كتاب « من لا يحضره
الفقيه » مرسلاً (٣).
٢٣ ـ وقد روى الخاصّة
الصفحه ٨٦ :
أقول
: والأحاديث في ذلك أيضاً كثيرة جدّاً ، ويفهم من حديث آخر (١) أنّ المراد عرض الحديث على
الصفحه ٩٧ : الحياة بعد الموت لجماعة من الرعية ومن
الأنبياء (٢)
والأوصياء أيضاً ، بل استقامة هذا الدليل في إثبات
الصفحه ١٠٦ :
وأحال الباقي عليه ،
وهذا يدلّ على الإجماع من جميع الشيعة.
وممّا يدلّ على ثبوت الإجماع إتّفاقهم
الصفحه ١٢٨ :
عليه ، فخالفوهم فما
هم من الحنيفيّة على شيء » (١).
وروى الشيخ في كتاب القضاء من « التهذيب
الصفحه ١٣٢ :
والعبادة وغير ذلك من التصريحات والتلويحات ، لاتستقيم إلا في الرجعة ، وأيّ خوف
وأمن واستخلاف وتمكين وعبادة
الصفحه ١٣٥ : الله وبعثه إلى الدنيا وأحيا حماره ، وظاهر
القرآن يدلّ على أنّه من الأنبياء لما تضمّنه من الوحي والخطاب
الصفحه ١٤٢ : الأرض (٣).
ثمّ قال : في قوله تعالى ( قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ ) (٤)
استدلّ من ذهب إلى أنّ ذا
الصفحه ١٩٠ :
قيل له : إنّهم
كانوا موتى ، وقد قال الله عزّوجلّ (
مَنْ
بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هذَا مَا وَعَدَ
الصفحه ١٩٧ :
طويلة.
السابع والخمسون : ما رواه
الراوندي في الباب السابع من كتاب « الخرائج والجرائح
» : عن