الصفحه ٤٠١ : : وإنّ في
القرآن ناسخاً ومنسوخاً ، ومحكماً ومتشابهاً ـ إلى أن قال ـ : ومنه ردّ على من
أنكر الرجعة.
ثمّ
الصفحه ٤٠٢ :
الرجعة.
ومثله ما خاطب الله به الأئمّة عليهمالسلام ووعدهم بالنصر والانتقام من أعدائهم ،
فقال
الصفحه ٤٠٤ :
آخذ ميثاقه من
الأئمّة ، يا محمّد عليٌّ (١)
آخر من أقبض روحه من الأئمّة ، وهو الدابّة التي تكلّمهم
الصفحه ٤١٢ : بن خالد البرقي ، عن محمّد بن العبّاس من كتاب
« تأويل ما
نزل من القرآن في محمّد وآله عليهمالسلام
الصفحه ٤١٦ : (١).
أقول
: فهذه جملة من الأحاديث التي حضرتني في هذا الوقت مع ضيق المجال عن التتبّع التام
، وقلّة وجود الكتب
الصفحه ٤٢٦ : ، الموت الثاني بعد رجعته عليهالسلام
، وقد ذكر ذلك بعض المحقّقين من المعاصرين ، وأورد أحاديث متعدّدة دالّة
الصفحه ٤٣٢ :
من شبهة تعارضه ، فإنّ الجهل أكثر من العلم في هذه النشأة ، وشياطين الإنس والجنّ
يجهدون في ترويج
الصفحه ٤٣٨ : أنّهم مكلّفون
بها ، كما أنّهم في الآخرة يفعلون أشياءً كثيرة جدّاً لا يمكن عدّها من المشي إلى
موقف الحساب
الصفحه ٢ : السلطة القائمة في كل زمان إن لم يكن إمامها
ورئيسها من أهل بيت النبوة. فلذلك حدثت حالة من سوء الظن بين
الصفحه ٥ :
عمّال « معاوية »
يسبّون « عليّاً » ٦٨.
الفصل
السادس : طريق الصواب في معرفة العدول من
الأصحاب ٦٩
الصفحه ٩ :
الشرعي على ولاية
علي (ع) ٢٠٤ ، الهداية من بعد النبي ٢٠٦ ، الحجّة من بعد النبيّ (ص) ٢٠٦ ، المرجعيّة
الصفحه ١٠ : ،
تحصين الوليّ والخليفة من بعد النبيّ (ص) ٢٤٦.
الفصل
الخامس : تتويج الولي خليفة للنبيّ ٢٤٧.
المناسبة
الصفحه ١٤ : السلطة القائمة في كل زمان إن لم يكن إمامها
ورئيسها من أهل بيت النبوة. فلذلك حدثت حالة من سوء الظن بين
الصفحه ١٧ :
عمّال « معاوية »
يسبّون « عليّاً » ٦٨.
الفصل
السادس : طريق الصواب في معرفة العدول من
الأصحاب ٦٩
الصفحه ٢١ :
الشرعي على ولاية
علي (ع) ٢٠٤ ، الهداية من بعد النبي ٢٠٦ ، الحجّة من بعد النبيّ (ص) ٢٠٦ ، المرجعيّة