الصفحه ٩٠ : ، فكيف يبقى شكّ مع اجتماع الجميع؟!
الثانية عشرة : في ذكر
الكتب المعتمدة التي قد نقلت منها أدلّة الرجعة
الصفحه ٣٣٠ :
الباب العاشر
في ذكر جملة
من الأخبار المعتمدة الواردة في الإخبار بالرجعة
لجماعة من
الأنبيا
الصفحه ٤٢٣ : عليهالسلام دولة واردة إلا في رواية شاذّة من قيام
أولاده من بعده ، وهي ما روي عن ابن عبّاس من قول النبيّ
الصفحه ١١٥ :
أنّ أكثر المخالفين
على الأنبياء كانوا من أهل العناد (١)
، وأنّ جمهور الذين يظهرون الجهل بالله
الصفحه ١٣٨ : أنّ ذلك لم يقع بعد ، فلابدّ من
وقوعه فإنّ الله لا يخلف الميعاد ، فظاهر الآية نصّ في الرجعة ، ويدلّ على
الصفحه ١١٣ :
الدواعي لهم إلى المعاصي تكون مرتفعة إذ ذاك (٦)
، لأنّهم علموا بما سلف لهم من العذاب إلى وقت الرجعة ، على
الصفحه ٣٨٩ : ، وذلك قول الله عزّوجلّ (١)
: ( وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِن كِتَاب
الصفحه ٤٠٢ :
الرجعة.
ومثله ما خاطب الله به الأئمّة عليهمالسلام ووعدهم بالنصر والانتقام من أعدائهم ،
فقال
الصفحه ٨٦ : الواضحات من
القرآن ، أو على الآيات التي ورد تفسيرها عنهم عليهمالسلام.
إذا عرفت ذلك فنقول : أحاديث الرجعة
الصفحه ٢٩٦ : يصلّي على محمّد وآل محمّد (١) ، وأن يجعل لي كرّة في ظهورك ، ورجعة
في أيّامك ، لأبلغ من طاعتك مرادي
الصفحه ٣٢٦ : ظهورك ، ورجعة في أيّامك ، لأبلغ من طاعتك مرادي ، وأشفي من
أعدائك فؤادي » (٤).
الرابع
والعشرون بعد
الصفحه ١٠٤ :
إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ
لَهُمُ اللهُ
الصفحه ١٨٨ : بابويه في « اعتقاداته
» ـ في باب الإعتقاد في الرجعة ـ مرسلاً في قوله تعالى ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٠٦ : قواعد الإماميّة : إنّ الأنبياء معصومون قبل النبوّة وبعدها ،
فهذه رجعة لسبعين من المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ١٦٠ :
الرجعة؟ فقال الرضا عليهالسلام : « إنّها لحقّ قد كانت في الاُمم
السالفة ، ونطق بها القرآن ، وقد