الصفحه ٤٤٢ : من الوجوه السابقة ، مع احتمال حمل القيامة على
ما يشمل الرجعة كما مرّ ، واحتمال استثناء مدّة الرجعة
الصفحه ٤٤٣ :
وسابعها
: إنّه ما ذكر في الشبهة معارض بما تقدّم إثباته من وقوع الرجعة في الأنبياء
والأوصيا
الصفحه ٤٤٥ :
وحينئذ (١) فلا مفسدة ، والحاصل أنّك لا ترى في
شيء من الشبهات المذكورة ما هو صريح في المنافاة أصلاً
الصفحه ٤٤٧ : يخفى
على منصف بطلانه وفساده لوجوه اثنى عشر :
الأوّل
: إنّه خلاف الإجماع الذي نقله جماعة من
الأعيان
الصفحه ٥٣ :
وقوله من اُخرى :
أنا حرّ عبد لهم فمتى ما
شرّفوني بالعتق عدت رقيقا
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام
، ويظهر ذلك من ملاحظة ضمائر الجمع في الآية وفي كلام (٤) الطبرسي ، ومن لفظ
الصفحه ١٠٧ :
وممّا يدلّ على ذلك أيضاً كثرة النصوص
الصريحة الموجودة في الكتب الأربعة وغيرها من الكتب المعتمدة
الصفحه ١١٠ :
(
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ
فَقَالَ
الصفحه ١١٥ :
أنّ أكثر المخالفين
على الأنبياء كانوا من أهل العناد (١)
، وأنّ جمهور الذين يظهرون الجهل بالله
الصفحه ١١٨ : عليه من الري حيث سألوا عن حقيقة الرجعة ; لأنّ شذّاذ الإماميّة
يذهبون إلى أنّ الرجعة رجوع دولتهم في
الصفحه ١٢٥ :
أقول
: فهذا يدلّ على أنّ القول بالرجعة من
خواصّ الشيعة وعلامات التشيّع مثل إباحة المتعة ونحوها من
الصفحه ١٣٨ :
العشرون : قوله تعالى ( وَاسئلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن
رُسُلِنَا )
(١).
وردت الأحاديث
الصفحه ١٦١ : ،
قال : « تلك القدرة ولا ينكرها إلا القدرية.
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله اُتي بقاع (٣) من
الصفحه ١٦٤ : شكّ
فيه (١) عند أحد من
المسلمين ، وقد نطق به القرآن كما تقدّم ، وأنا أذكر هنا جملة من الأحاديث الواردة
الصفحه ١٧٣ :
التاسع : ما رواه
الكليني في « الروضة
» ـ بعد حديث قوم صالح ـ : عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد