الصفحه ١٨١ : الطبرسي في قوله تعالى ( فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ
) قال : قيل :
« إنّها الطاووس والديك والحمام
الصفحه ١٩٣ : ء
يمشي حتّى جلس في حجر أبيه ، فقال : يا بنيّ مَنْ أحياك؟ فنظر إلى الرسولين (٢) فقال : هذا وهذا ، فقاما
الصفحه ٢١٦ : ، وصرّح قبل ذلك بأنّ ارميا نبي من
أنبياء بني إسرائيل.
السادس
والعشرون : ما رواه ابن بابويه في
الصفحه ٢٢١ : و «
ح ، ش ، ط ، ك » : علي ، وهو تصحيف ، الصحيح ما أثبتناه من المصدر وهو الموافق
للكتب الرجالية. اُنظر رجال النجاشي : ٢٩٩
الصفحه ٢٥٧ : (١) رسول الله صلىاللهعليهوآله وأمير المؤمنين عليهالسلام » ثمّ ذكر ما يكون بينهم من المحاورات
والبشارة
الصفحه ٢٦١ : ، عن هارون بن خارجة ، عن أبي
بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
: « إنّ الله أوحى إلى نبيّ من أنبياء بني
الصفحه ٢٧٤ : رواه الكليني أيضاً ـ في باب ما
أعطى الله الأئمّة عليهمالسلام
من الإسم الأعظم ـ : عن محمّد بن يحيى ، عن
الصفحه ٢٨٨ : ، وعلى الثاني يحتمل الرجعة
وهو الأقوى ، لما يأتي إن شاء الله من رواية سعد بن عبدالله له في « مختصر
الصفحه ٢٩٢ : قوله تعالى :
( وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ) (٨)
قال : « المطر ينزل من السماء (
وَمَا
الصفحه ٢٩٩ : اُخرى ، أنّه أوّل منشور في عشرة من
أصحابه ، ومنهم : عبدالله بن شريك العامري وهو صاحب لوائه
الصفحه ٣٠٢ : ولو مرّة واحدة » (٥).
أقول
: هذا يدلّ على أنّ القول بالرجعة من علامات التشيّع ، ومن خصائص الشيعة
الصفحه ٣١١ :
، يقبل برايته حتّى ينتقم من بني اُميّة ومعاوية وآل معاوية ، ثمّ يبعث الله
بأنصاره يومئذ إليهم من الكوفة
الصفحه ٣١٣ : أيضاً نقلاً من كتاب « التنزيل
» : عن أحمد بن محمّد السيّاري ، عن محمّد بن خالد ، عن عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٣١٥ : ،
قيل : فإن مات قبل ذلك؟ قال : فيُبعث من قبره حتّى يؤمن به وإن رغم أنفه » (١).
الرابع
بعد المائة : ما
الصفحه ٣٢٧ :
الكلبي ، عن أبي
صالح ، عن ابن عبّاس في قوله تعالى ( إِن نَشَأْ نُنَزِّلْ
عَلَيْهِم مِنَ السَّما