الصفحه ٥٥ : .
وقد رثاه أخوه الشيخ أحمد قائلاً : في
اليوم الحادي والعشرين من شهر رمضان سنة ١١٠٤ هـ ، كان مغرب شمس
الصفحه ٥٧ : .
٢ ـ ضبط المتن بشكل أدقّ من الطبعة
السابقة.
٣ ـ ضبط أسانيد الروايات بشكل أفضل.
٤ ـ إضافة بعض الأحاديث
الصفحه ٧٦ : علي عليهالسلام اُناس من أصحابه (٣) فقالوا له : يا أبا عبدالله عليهالسلام حدِّثنا بفضلكم الذي جعله
الصفحه ٨٠ : ( قُلْ هُوَ اللهُ أحَدٌ
) والآيات من
سورة الحديد إلى قوله (
عَلِيمٌ
بِذَاتِ الصُّدُورِ ) (٤)
فمن رام ورا
الصفحه ٩٥ :
كتبا المزار لابن طاووس.
رسالة لسعد بن عبدالله في أنواع آيات
القرآن.
كتاب تأويل ما نزل من
الصفحه ٩٦ :
الموت قبل القيامة ، وهو الذي يتبادر من معناها ، وصرّح به العلماء هنا كما يأتي ،
ويفهم من مواقع استعمالها
الصفحه ١٠٩ : الله تعالى : (
وَيَوْمَ
نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّة فَوْجاً مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ
الصفحه ١٣٧ :
) (١).
وفيها دلالة على إمكان الرجعة ، بل على
وقوعها لما يأتي من الحديث في أنّ الله أحيا بدعائه الموتى ، وأنّ ما
الصفحه ١٤١ : عَلَيْكُم مِنْهُ ذِكْراً * إِنَّا مَكَّنَّا
لَهُ فِي الأرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْء سَبَباً
الصفحه ١٤٣ : الرجعة ، ومعلوم أنّها خطاب للرسول صلىاللهعليهوآله .
الثالثة والثلاثون : قوله
تعالى ( وَإِن مِنْ
الصفحه ١٤٧ : الظَّالِمِينَ
لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِن سَبِيل
) (٣).
روى علي بن إبراهيم
الصفحه ١٥٠ :
روى علي بن إبراهيم في تفسيرها : إنّ
الله أخبر رسوله بما يكون من بعده من أخبار القائم عليهالسلام
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام ـ : عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن
محمّد ، عن علي بن الحكم ، عن مثنّى الحنّاط (٣)
، عن أبي بصير
الصفحه ١٥٦ :
عبدالله عليهالسلام قال : « إنّ سنن الأنبياء وما وقع فيهم
من الغيبة ، جارية في القائم منّا أهل
الصفحه ١٧٩ :
من قال بالعدد.
فروي : أنّهم كانوا ثلاثة آلاف ، وقيل :
ثمانية آلاف ، وقيل عشرة آلاف ، وقيل