الصفحه ٢٤٨ : عليهماالسلام ، ورأيت مع
رسول الله صلىاللهعليهوآله خاتماً
وسيفاً وعصا وكتاباً ـ وذكر ما جرى منهما من الخطاب
الصفحه ٢٥٢ : بغير حقّ ولا أنت من أهله ،
وإلا فموعدك النار » (١)
الحديث. وفيه أنّ عمر منعه من ذلك.
قال : وروى
الصفحه ٢٥٣ :
رأيناه في حياته ، فقال : « هو هو » ثمّ أطلق الستر من يده ، فقال بعضنا لبعض :
هذا الذي رأيناه من الحسن
الصفحه ٢٥٥ : لننظر إليه حتّى غاب شخصه عنّا ، فقلت لأبي : من هذا؟ قال : هذا جدّك الحسين
عليهالسلام » (١).
الرابع
الصفحه ٢٦٢ : جبّ ، فأمر الله ميكائيل فقام على رأس
الجبّ ، ثمّ قال : قم يا جرجيس حيّاً سويّاً ، وأخرجه من الجبّ
الصفحه ٢٧٣ :
ـ : عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن
أيّوب ، عن نعيم بن الوليد
الصفحه ٢٧٧ : ، ثمّ كشف الله عزّوجلّ عن الأئمّة من ولد
الحسين عليهمالسلام فإذا أحدهم
قائم يصلّي ، فقال الله عزّوجلّ
الصفحه ٣٣٧ : وعلى ما فاتكم من نصرته ، فإنّكم قد خصّصتم
بنصرته وبالبكاء عليه ، فبكت الملائكة حزناً على ما فاتهم من
الصفحه ٣٣٩ : ، فلعلّ هذه الآية المراد منها ظاهرها ، والمعنى
المروي أيضاً وغيرهما.
وثالثها
: أن يكون لفظ بني إسرائيل
الصفحه ٣٤٠ : عشر آيات : طلوع الشمس من مغربها ،
والدجّال ، ودابّة الأرض ، وخروج عيسى بن مريم ، وخروج يأجوج ومأجوج
الصفحه ٣٤٨ : « العلل
» ـ في باب العلّة التي من أجلها سمّي ذو القرنين ـ : عن أبيه ، عن محمّد بن يحيى
، عن الحسين بن
الصفحه ٣٥٥ : منه الوعد برجعتهم ونصرهم حملاً
على الحقيقة كما هو الواجب ، وقد فهم منه المصنّف ذلك كما (٣) ذكره في
الصفحه ٣٧٩ : طويلاً جرى له مع صاحب الزمان عليهالسلام وبراهين رآها منه ـ إلى أن قال يوسف :
فقلت له : متى يكون هذا
الصفحه ٤١٩ :
بابويه وغيرهما بطرق كثيرة.
٢ ـ وروى الشيخ (٢) في كتاب « الغيبة »
ـ في جملة الأحاديث التي رواها من طرق
الصفحه ٤٢١ : اسْتَخْلَفَ
الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ) (٥)
وكذلك فعل الله ببني إسرائيل ، وليس بعزيز أن يجمع الله هذه الاُمّة