الصفحه ٣١٤ : عليهالسلام في قوله تعالى : ( وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن
مَكَان قَرِيب * يَوْمَ يَسْمَعُونَ
الصفحه ٣١٦ :
المؤمنين أحياة قبل
القيامة وموت؟ فقال : « نعم والله لكفرة من الكفرات بعد الرجعة أشدّ من الكفرات
الصفحه ٣٢٢ : ربّه ، وكان
يدعو أصحابه إلى ضلالة فمات ، فكانوا يلوذون بقبره ويتحدّثون عنده ، إذ خرج عليهم
من قبره ينفض
الصفحه ٣٣٧ : وعلى ما فاتكم من نصرته ، فإنّكم قد خصّصتم
بنصرته وبالبكاء عليه ، فبكت الملائكة حزناً على ما فاتهم من
الصفحه ٣٣٩ : ، فلعلّ هذه الآية المراد منها ظاهرها ، والمعنى
المروي أيضاً وغيرهما.
وثالثها
: أن يكون لفظ بني إسرائيل
الصفحه ٣٤٠ : عشر آيات : طلوع الشمس من مغربها ،
والدجّال ، ودابّة الأرض ، وخروج عيسى بن مريم ، وخروج يأجوج ومأجوج
الصفحه ٣٤٨ : « العلل
» ـ في باب العلّة التي من أجلها سمّي ذو القرنين ـ : عن أبيه ، عن محمّد بن يحيى
، عن الحسين بن
الصفحه ٣٥٥ : منه الوعد برجعتهم ونصرهم حملاً
على الحقيقة كما هو الواجب ، وقد فهم منه المصنّف ذلك كما (٣) ذكره في
الصفحه ٣٦٥ :
حتّى يقبض العلم ، ويكثر الزلزال ، وتطلع الشمس من مغربها ، وتخرج الدابة ، ويظهر
الدجّال ، وينزل عيسى بن
الصفحه ٣٧٩ : طويلاً جرى له مع صاحب الزمان عليهالسلام وبراهين رآها منه ـ إلى أن قال يوسف :
فقلت له : متى يكون هذا
الصفحه ٣٨٢ :
« ليس أحد من المؤمنين إلا وله قتلة
وميتة ، إنّه من قُتل نُشر حتّى يموت ، ومن مات نُشر حتّى يُقتل
الصفحه ٣٨٤ : ، قال : قال أبو جعفر عليهالسلام
لنا : « إنّ أوّل من يرجع لجاركم (٢)
الحسين بن علي عليهالسلام
، فيملك
الصفحه ٣٩٢ : سئل عن الرجعة أحقّ هي؟ قال : «
نعم » قلت : من أوّل من يخرج؟ قال : « الحسين بن علي عليهالسلام
يخرج على
الصفحه ٣٩٩ : عليهالسلام
، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في حديث قال : « كيف تهلك اُمّة أنا أوّلها واثنا عشر من بعدي من
الصفحه ٤١٩ :
بابويه وغيرهما بطرق كثيرة.
٢ ـ وروى الشيخ (٢) في كتاب « الغيبة »
ـ في جملة الأحاديث التي رواها من طرق