الصفحه ٤٣ : التعمية في حكم التسمية
».
١٣ ـ رسالة الجمعة : في جواب من ردّ
أدلّة الشهيد الثاني في رسالة الجمعة.
١٤
الصفحه ٨٥ :
جملة منها في موضع
آخر ، وهي كما ترى ليس فيها تعرّض لاشتراط الملكة التي ذكرها بعض المتأخِّرين ،
ولا
الصفحه ٨٨ : : قال أبو عبدالله عليهالسلام
: « احتفظوا بكتبكم ، فإنّكم سوف تحتاجون إليها » (٤).
٢٩ ـ وعن عدّة من
الصفحه ١٠٥ : (٣) : ( وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّة فَوْجاً
) (٤) فاليوم الذي يحشر فيه الجميع غير اليوم
الذي يحشر فيه الفوج
الصفحه ١٢٢ : منها : كتاب الفرائض ـ إلى أن قال
ـ : كتاب في إثبات الرجعة (٢)
« انتهى ».
وروى الكشّي في مدحه وجلالته
الصفحه ١٢٤ :
غيبته.
قال : فقلت لهم : أمّا تعرّض من أشرتم
إليه بذمّ الصحابة ـ إلى أن قال ـ : وأمّا ما أخذتم
الصفحه ١٢٩ :
أعطى نبيّنا صلىاللهعليهوآله مثله بل أعظم منه ، ومعلوم أنّ كثيراً
من الأنبياء السابقين أحيا
الصفحه ١٣٤ :
وهي دالّة على إمكان الرجعة ، فإنّها من
قسم إحياء الموتى لا تزيد على ذلك ، ولا شكّ في تساوي نسبة
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام لأنّه يقول ذلك يوم القيامة بل لفظ : (
تَوَفَّيَتِني ) والعطف بالفاء الدالّة على التعقيب من غير
الصفحه ١٤٦ : إبراهيم في تفسير ذلك الفضل
: إنّ من جملته : أنّ الله أنزل (٢)
عليه الزبور فيه توحيد الله وتمجيد ودعا
الصفحه ١٦٠ : (
الَّذِيْنَ
خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ المَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللهُ
مُوتُوا ثُمَّ
الصفحه ١٦٧ : ، فأحياهم الله تعالى
من بعد موتهم.
وكلّ شيء ذكرته لك لا تقدر على دفعه ،
لأنّ التوراة والإنجيل والزبور
الصفحه ١٧٤ : أيضاً في « الروضة
» قريباً من النصف : ( عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن محمّد بن
خالد
الصفحه ١٧٥ :
فلمّا كان من الغد
أتاها فقال لها : انطلقي معي إلى قبره فوقف عليه عيسى عليهالسلام ، ثمّ دعا الله
الصفحه ١٧٨ :
الخضر عليهالسلام وحياة الحوت المذكور بنحو الرواية
السابقة مع مخالفة في كثير من الألفاظ واكتفيت