الصفحه ١٦٦ :
أدركناه فنؤمن به ـ إلى أن قال ـ : إنّ قوماً من بني اسرائيل خرجوا من ديارهم من
الطاعون وهم اُلوف حذر الموت
الصفحه ١٦٨ :
أحياهم الله لم
يكونوا مكلّفين وإلا لما قالوا : « وددنا أنّا أدركناه فنؤمن به » وأنّ الجماعة من
بني
الصفحه ١٧١ : إلهنا يا ربّنا ليس لنا إله غيرك ـ إلى أن قالوا (١) ـ : انشر لنا هذا الميّت بقدرتك.
قال : فخرج من ذلك
الصفحه ١٨٦ : قبر ابنك تجده قد قام من قبره إن شاء الله.
قال : فخرج الناس فوجدوه قد خرج من قبره
ينفض رأسه من
الصفحه ١٨٨ : خَرَجُوا مِن
دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلوفٌ ) (٢)
قال : « هؤلاء كانوا سبعين ألف بيت وكان فيهم الطاعون كلّ سنة
الصفحه ٢٠٠ :
والأحاديث في ذلك أيضاً كثيرة وأنا
أقتصر منها على أخبار :
الأوّل : ما رواه
ثقة الإسلام أبو جعفر الكليني
الصفحه ٢٠٤ : من أصحابنا ،
عن سهل بن زياد ، عن علي بن اسباط ، عن عمّه يعقوب بن سالم ، عن إسحاق بن عمّار ،
عن
الصفحه ٢٠٦ :
بما أخبرهم به؟ فأحياهم الله تعالى من بعد موتهم » (١) الحديث.
ورواه الطبرسي في « الاحتجاج
الصفحه ٢٠٧ : بعد موته مرّتين ، وفي بعض الأخبار : أنّه لم يكن نبيّاً ولا
ملكاً ـ بفتح اللام ـ أي من ملائكة السما
الصفحه ٢١١ : : « إنّما أخذتهم الرجفة ـ يعني السبعين الذين اختارهم موسى ـ من أجل دعواهم ـ
يعني بني إسرائيل ـ على موسى قتل
الصفحه ٢١٩ : في معجزات رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ قال : ومنها : أنّ أبا جعفر عليهالسلام
قال : « إنّ رسول
الصفحه ٢٢٥ :
ثمّ صعد إلى السماء فمرّ على شيخ (١) فقال : من هذا يا جبرئيل؟ قال : أبوك
إبراهيم ، ثمّ مضى فمرّ على
الصفحه ٢٢٦ : في تواتر هذه
الأحاديث ، ويجوّز الكذب على جميع رواتها ، وأيّ مطلب من مطالب الاُصول والفروع
يوجد فيه
الصفحه ٢٣٤ : : « خذه » فوثبت من المسورة وابتلعت الرجل وعادت إلى
المسورة ، فتحيّروا ونهض عليّ عليهالسلام
، فقال له
الصفحه ٢٣٥ :
تعذّبهم.
قال : فأوحى الله إليه : إنّي آليت على
نفسي أن لا يدخل جنّتي إلا من شهد أن لا إله إلا الله