الصفحه ٧٥ : الله قلبه للإيمان ، قال : وإنّما صار سلمان من العلماء لأنّه امرؤ منّا أهل
البيت فلذلك نسبته إلى العلما
الصفحه ٧٧ :
الحسين بحديث ، فما فرغ الحسين عليهالسلام
من حديثه حتّى ابيضَّ رأس الرجل ولحيته واُنسي الحديث ، فقال
الصفحه ٧٩ : إلا غشيته اُخرى ، وانخرق دينه
فهو يهوى في أمر مريج ، ومن نازع بالرأي وخاصم شُهر بالفشل (٢) من طول
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في
دَين أو ميراث ، فتحاكما إلى السلطان أو إلى القضاة أيحلّ ذلك
الصفحه ٨٧ : راوي أحدهما عدلاً دون الآخر.
الرابع
: كون (٢) أحد
الراويين أعدل من الآخر (٣).
الخامس
: كون أحدهما
الصفحه ٩١ :
في هذا المعنى ، وفيما
حضر لي فيها (١)
بل في بعضها ، بل في كتاب واحد منها ، بل في حديث واحد كفاية
الصفحه ٩٩ :
ومن المعلوم من حال السلف عند التتبّع
أنّهم كانوا يعتمدون في النصّ على تعيين الإمام على خبر واحد
الصفحه ١٠٤ :
إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ
لَهُمُ اللهُ
الصفحه ١١٢ : (٥)
بالنار وأمن من انتقاله إلى ما يوجب له الثواب ، وإذا كان الأمر على ما وصفناه بطل
ما توهّموه.
والجواب
الصفحه ١٢١ : المتعة ، كتاب الرجعة (١).
وقال النجاشي في كتاب « الرجال »
: أبو يحيى الجرجاني ، قال الكشّي : كان من
الصفحه ١٢٧ : المطلوب.
ويأتي إثبات المقدّمتين إن شاء الله
تعالى.
السابع : إنّ صحّة
الرجعة وثبوتها ووقوعها من
الصفحه ١٣١ :
الاُولى :
قوله تعالى ( وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّة فَوْجاً
مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا
الصفحه ١٣٩ : تدلّ
على أنّ نزول عيسى عليهالسلام
في آخر الزمان إلى الأرض من قسم الرجعة ، وقد أجمع على نقل ذلك جميع
الصفحه ١٥٧ : كتاب « الاختيار من الكشّي
(٢) » مثله (٣).
الثاني
عشر : ما رواه الكشّي أيضاً ـ في ترجمة
سلمان الفارسي
الصفحه ١٦٣ : كلّها لضيق
المجال وقلّة وجود الكتب ، وفيما أوردته منها بل في بعضه كفاية إن شاء الله ، وهي
دالّة بعمومها