الصفحه ١١٦ : فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً ) (١)
وقال سبحانه في حشر الرجعة قبل يوم القيامة (
وَيَوْمَ
نَحْشُرُ مِن
الصفحه ١٣٦ : أنبياء ، فهذه رجعة عظيمة
ينبغي أن لا ينكر الإخبار بوقوع مثلها في هذه الاُمّة ، لما يأتي من الإخبار برجعة
الصفحه ١٧٧ : ، ورجع الخضر وليس معه حوت فسأله عن قصّته فأخبره ، فقال
له : شربت من ذلك الماء؟ فقال : نعم ، فقال له : أنت
الصفحه ١٩٤ : بن سليمان بن خالد القمّي في « رسالته
» نقلاً من كتاب « مختصر
البصائر » لسعد بن عبدالله : عن أحمد بن
الصفحه ٢٢٣ : من قام بالأمر ويكون مخصوصاً بمن عدا
المهدي عليهالسلام ، ويحتمل
الحمل على المشابهة من بعض الوجوه
الصفحه ٢٧٦ :
مثله (١).
وهذا أيضاً دالّ على إمكان الرجعة وعدم
جواز إنكارها.
الرابع عشر :
ما رواه الكليني
الصفحه ٣٠٥ : أبي الخطّاب ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام (١)
قال : سمعته يقول في الرجعة : « من
الصفحه ٣٥٨ : في بحث الردّ على (٤) من أنكر الرجعة ـ قال علي بن إبراهيم :
حدّثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن عبدالله
الصفحه ٤١٢ : بن خالد البرقي ، عن محمّد بن العبّاس من كتاب
« تأويل ما
نزل من القرآن في محمّد وآله عليهمالسلام
الصفحه ١٣٥ : الله وبعثه إلى الدنيا وأحيا حماره ، وظاهر
القرآن يدلّ على أنّه من الأنبياء لما تضمّنه من الوحي والخطاب
الصفحه ١٤٢ : الأرض (٣).
ثمّ قال : في قوله تعالى ( قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ ) (٤)
استدلّ من ذهب إلى أنّ ذا
الصفحه ١٩٠ : كتابه على لسان الأنبياء حال من مات منّا ، أفيكون أحد أصدق من
الله ورسله؟ وقد رجع إلى الدنيا ممّن مات خلق
الصفحه ٣٤٢ : الجميع فهو كآية الوعد باستخلافهم
وتمكينهم ، والحمل على الحقيقة كما عرفت دالّ على الرجعة مع عدّة من
الصفحه ٤٣٩ : مكلّفين بتكليف خاصّ لا بنبوّة وإمامة (٤) بعد الموت والرجعة ، لما روي في
الأحاديث : « من أنّ الله أوحى إلى
الصفحه ٨٧ : راوي أحدهما عدلاً دون الآخر.
الرابع
: كون (٢) أحد
الراويين أعدل من الآخر (٣).
الخامس
: كون أحدهما