الصفحه ٩٤ : عدم حصوله
لغيره لقصور فيهم لا في السبب نفسه.
ومنه يظهر امتناع
التقييد بذلك في دليل خارج ، لأن عنوان
الصفحه ٢١٥ : المذكورة والسيرة ، لأنها تكشف عن ابتلاء الأخبار المروية عن الأئمة
عليهم السّلام بما يمنع من الاعتماد عليها
الصفحه ٢٤١ : المدعى عليها الإجماع في كلام السيد قدّس سرّه حقيقية لا خارجية فلا مانع
من شمولها لنفسها.
هذا ، والذي
الصفحه ٢٥٤ : إليهما شيخنا الأعظم قدّس سرّه ..
الأول
: أنه لا ظهور لها في كون السؤال لأجل
العمل ، لتدل على حجية
الصفحه ٢٦٩ : مجمعة على
العمل بهذه الأخبار التي رووها في تصانيفهم ودونوها في أصولهم ، لا يتناكرون ذلك
ولا يتدافعونه
الصفحه ٢١٢ :
الغلاة وغيرهم ممن ينتسب للأئمة عليهم السّلام ويدعي الأخذ منهم والقبول عنهم.
نعم ، يشكل الحمل
المذكور فى
الصفحه ١٧٨ : عن الأئمة عليهم السّلام ، أو في مقام النهي عن تأويل مجملاته وصرف
ظواهرها بالاجتهاد والاستحسانات التي
الصفحه ١٩٤ : الإخبار
عنه.
أما الأول فهو
بعيد عن ظاهر كلام أكثر نقلة الإجماع ، كما سبق.
مع أنه لا مجال
لحجيته مع عدم
الصفحه ٢١٤ :
حقيقة ، وعليه نور
، فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك قول الشيطان» (١) ، قال شيخنا الأعظم قدّس
الصفحه ٢٦٤ : بالأئمة عليهم السّلام ، ورواية
معاوية بن عمار أو حسنته عن أبي عبد الله عليه السّلام وفيها : «الرواية
الصفحه ٢٦٨ : ليس
فيها إلا خبر واحد لا يوجب العلم ، لا يتناكرون ذلك ، ولا يتوقفون فيه.
ويقطع بأنهم في
ذلك قد جروا
الصفحه ١٠٨ : وفي سيرة المسلمين وسيرة النبي صلّى الله عليه وآله والأئمة
عليهم السّلام مع الناس الجزم بعدم اعتبارها
الصفحه ١٧٠ : كون المقصود بها إفهام جميع السامعين لها ، لا خصوص السائل ، لأن
الأئمة عليهم السّلام كانوا يعلمون أن
الصفحه ٢٨٥ : عشر
أوان فيها سبع خزف علم بنجاسة أربع منها ، فإن الخزف وإن كانت وافية بالمعلوم
بالإجمال ، إلا أن
الصفحه ٢٨٤ : عشر أوان ، سبع منها خزف ، وسبع بيض ، تجتمع البيض والخزف في أربع منها ،
وعلم إجمالا بنجاسة ست من العشر