الصفحه ٢١ :
و (واحِدَةٌ) تأكيد لما تفيده صيغة الفعلة من معنى المرة لدفع توهم أن
يكون المراد من الصيحة الجنس
الصفحه ٧٤ : غرور المشركين بأنهم من ذرية
إبراهيم ، وإنّها مزية لكن لا يعادلها الدخول في الإسلام وأنهم الأولى بالمسجد
الصفحه ٨٥ : من الفقهاء كما لا تجوز القرعة في قتل من خرجت
الصفحه ٨٤ : وفقدان المرجّح ، الذي هو مؤثر في نوع ما يختلفون فيه ، فهي من
بقايا الأوهام. وقد اقتصرت الشريعة الإسلامية
الصفحه ٢٣ : الاستفهام من التعجيز.
والاستسلام :
الإسلام القوي ، أي إسلام النفس وترك المدافعة فهو مبالغة في أسلم.
وذكر
الصفحه ٤٦ : نواة الشجرة الطيبة شجرة الإسلام ، وموسى لشبه شريعته
بالشريعة الإسلامية في التفصيل والجمع بين الدين
الصفحه ١٤٦ : أن لازم القول يعتبر قولا ، وأن لازم
المذهب مذهب وهو الذي نحاه فقهاء المالكية في موجبات الردة من أقوال
الصفحه ١٧٦ : . والإشارة إلى
النعيم المشاهد.
واللام في (لِيَوْمِ الْحِسابِ) لام العلة ، أي وعدتموه لأجل يوم الحساب
الصفحه ١٣٧ : لصداقة بينهما فيطلقها ويتزوجها الآخر بعد مضيّ عدتها وتحقق
براءة رحمها كما كان ذلك في صدر الإسلام. وخرج
الصفحه ١٠ : سيحدث في الأرض فلا
يفتنوا الناس في الإسلام كما فتنوهم في الجاهلية ، وليكون ذلك تشريفا للنبي
الصفحه ٦٣ : فرض الصلاة في ليلته والصلاة ثاني
أركان الإسلام فهي حقيقة بأن تفرض في أكمل أحوال الوحي
الصفحه ٣٦ : يحاوله منه حتى كاد أن يلقيه في النار مثله. وهذا التوبيخ يتضمن تنديمه على
محاولة إرجاعه عن الإسلام
الصفحه ٧٠ : أكمل في الابتلاء كما تقدم.
الدليل الثالث :
أن الله تعالى ذكر : (فَبَشَّرْناهُ
بِغُلامٍ حَلِيمٍ
الصفحه ١٣٠ :
هنا على الحكمة
قرينة على أنه استعمل في معناه المجازي كما في قوله تعالى : (إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ
الصفحه ١٠٧ : العجم
الجزية. قال : كلمة واحدة! قال : يا عم يقولوا لا إله إلا الله فقالوا : أإلها
واحدا ما سمعنا بهذا في