الصفحه ١٦٧ : الآية هل يقرر
مثله في فقه الإسلام في الإفتاء في الأيمان وهل يتعدى به إلى جعله أصلا للقياس في
كل ضرب
الصفحه ٣٤ : يجادله في الإسلام ويحاول تشكيكه في صحته رجاء
أن يرجع به إلى الكفر كما قال سعيد بن زيد : «لقد رأيتني وأنّ
الصفحه ١٧٤ : بارِدٌ وَشَرابٌ) [ص : ٤٢]. وتنوين (شَرابٍ) هنا للتعظيم ، أي شراب نفيس في جنسه ، كقول أبي خراش
الهذلي
الصفحه ١٠٥ : في (الْحَمْدُ) هو تعريف الجنس فيقتضي انفراده تعالى به لأن ما يثبت لغيره
من ذلك الجنس كالعدم كما تقدم
الصفحه ٣٢ :
يقال : ماء معن ،
فيكون (مَعِينٍ) بوزن فعيل مثال مبالغة من المعن وهو الإبعاد في الفعل شبّه
جريه
الصفحه ١٦٨ : ضرب معيّن بعدد في غير اليمين ، أي في باب الحدود والتعزيرات فهو
تطوح في القياس لاختلاف الجنس بين الأصل
الصفحه ١٩٥ :
اعتبار كاف الخطاب في معنى اسم الجنس ، أي من جنسك الشياطين إذ لا تكون ذات إبليس
ملأ لجهنم. وإذ قد عطف عليه
الصفحه ٢٦ : الاشتراك في جنس العذاب كما دلت عليه أدلة أخرى ، لأن المقصود هنا
بيان عدم إجداء معذرة كلا الفريقين وتنصّله
الصفحه ١٣١ : الأولان قائمان. والنبأ : الخبر.
والتعريف في (الْخَصْمِ) للعهد الذهني ، أي عهد فرد غير معيّن من جنسه أي
الصفحه ١٠٠ : بتحقيق وقوع ذلك منهم ليسدّ عليهم باب الإنكار. وإقحام فعل
(كانُوا) للدلالة على أن خبر (كان) ثابت لهم في
الصفحه ١٤٢ : الحق
فإن داود ممن حكم بالحق فأمره به باعتبار المستقبل. والتعريف في (الْهَوى) تعريف الجنس المفيد
الصفحه ١٧٨ :
والغساق : سائل
يسيل في جهنم ، يقال : غسق الجرح ، إذا سال منه ماء أصفر. وأحسب أن هذا الاسم بهذا
الصفحه ١١٩ :
الكلام فيه إيماء إلى أن تشريفه إياه بالنبوءة من آثار صفة ربوبيته له لأن وصف
الربّ مؤذن بالعناية والإبلاغ
الصفحه ١١٣ :
المستفاد من حرف (من) مرادا به أنه بعض العرب أو بعض قريش فأمر تجهيلهم في عجبهم
من هذا النذير بيّن ؛ وإن كان
الصفحه ١٩٤ : تعريف
الجنس كالتعريف في : أرسلها العراك ، فهو في حكم النكرة وإنما تعريفه حلية لفظية
إشارة إلى ما يعرفه