الصفحه ١٠٨ : بأسه عن القوم
المجرمين إذا أراده. وهذا وعيد وتوقّع وهو تذييل ، لأنّ قوله : (عَنِ الْقَوْمِ
الصفحه ٣٨ : : ٨].
ودخلت مكّة في
عموم : (كُلِّ قَرْيَةٍ) وهي المقصود الأول ، لأنّها القرية الحاضرة الّتي مكر فيها
الصفحه ٤١ : الله أعلم بالمعجزات اللائقة بالقوم المرسل
إليهم ؛ فتكون (حَيْثُ) مجازا في المكان الاعتباري للمعجزة
الصفحه ٨٧ :
قَوْمَهُ وَما هَدى) [طه : ٧٩] وقوله :
(قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً
وَما أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ) [الأنعام : ٥٦
الصفحه ٨٣ : قومها :
ولا تشربوا إلّا
فضول نسائكم
إذا ارتملت أعقابهن
من الدّم
وقال
الصفحه ٧٥ : حقيقة عقليّة ، وإمّا لأنّ التّزيين نشأ لهم عن إشاعة
كبرائهم فيهم ، أو بشرع وضعه لهم من وضع عبادة الأصنام
الصفحه ١٣٨ : فسحة لتدارك ما فات لأنّ الله إذا أنزل عذابه على
المكذّبين لم ينفع عنده توبة ، كما قال تعالى : (فَلَوْ
الصفحه ١٠١ :
الظَّالِمِينَ) يجوز أن يكون تعليلا لكونهم من أظلم النّاس ، لأنّ معنى
الزّيادة في الظلم لا يتحقّق إلّا إذا كان
الصفحه ٨٥ : منهم كيف عموا عمّا هم فيه من خسرانهم. وعن سعيد بن جبير قال ابن عبّاس :
إذا سرّك أن تعلم جهل العرب فاقرأ
الصفحه ١٥٤ :
بالربوبيّة لأنّها
مربوبة أيضا لله تعالى.
وقوله : (وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا
عَلَيْها) من
الصفحه ١١٠ : ،
وزاد الإنسان مزيّة بأن وضع له عقلا يمكّنه من تغيير أحواله على حسب احتياجه ،
ووضّع له في عقله وسائل
الصفحه ١٤٥ :
لا
يُظْلَمُونَ (١٦٠))
من عادة القرآن
أنّه إذا أنذر أعقب الإنذار ببشارة لمن لا يحقّ عليه ذلك
الصفحه ٥٠ :
لمّا ذكر ثواب
القوم الّذين يتذكّرون بالآيات ، وهو ثواب دار السّلام ، ناسب أن يعطف عليه ذكر
جزا
الصفحه ٦٨ : البقرة [٢٧٦].
(قُلْ يا قَوْمِ
اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ
الصفحه ٧ :
وَما يَفْتَرُونَ (١١٢))
اعتراض قصد منه
تسلية الرّسول صلىاللهعليهوسلم والواو واو الاعتراض ، لأنّ