الصفحه ٥٨ : ، كما تقتضيه الآية في سورة الأحقاف ؛ فمؤاخذة الجنّ على
الإشراك بالله يقتضيها بلوغ توحيد الله إلى علمهم
الصفحه ٤٠ : بالإيتاء في حكاية كلامهم إذ قيل : (حَتَّى نُؤْتى مِثْلَ
ما أُوتِيَ رُسُلُ اللهِ) لأنّ المعجزة لمّا كانت
الصفحه ٨ : : ٤] وقد تقدّم ذلك عند قوله تعالى : (فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ) في سورة النساء [٩٢
الصفحه ٢٣ : والمهتدين علم قاصر
، لأنّ كلّ أحد إذا علم بعض أحوال الناس تخفى عليهم أحوال كثير من النّاس ، وكلّهم
يعلم قصور
الصفحه ١٣ : ء المنفي هو
الامتراء في أنّ أهل الكتاب يعلمون ذلك ، لأنّ غريبا اجتماع علمهم وكفرهم به ،
ويجوز أن يكون خطابا
الصفحه ١٥٢ : مُسْتَقِيمٍ) [الأنعام : ١٦١]
يعني أنّه كما هداه أمره بما هو شكر على تلك الهداية ، وإنّما أعيد هنا لأنّه لما
الصفحه ٦٩ :
ومفعول (اعْمَلُوا) محذوف لأنّ الفعل نزّل منزلة اللّازم ، أي اعملوا عملكم
المألوف الّذي هو دأبكم
الصفحه ٤٤ :
صِراطِ الْجَحِيمِ) [الصافات : ٢٣]
فهو تهكّم. والضّلال إنّما يكون في أحوال مضرّة لأنّ حقيقته خطأ الطّريق
الصفحه ٥٥ : المأخوذة من : (نُوَلِّي) ، وجاء اسم الإشارة بالتّذكير لأنّ تأنيث التولية لفظي لا
حقيقي ، فيجوز في إشارته ما
الصفحه ٦٠ : جملة : (قالُوا) لأنّها جارية في طريقة المحاورة.
وجملة (وَغَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا) معطوفة على
الصفحه ٥٢ : لأنّ العاصي وإن كان قد أطاع الشّياطين فليس
وليّا لها (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا) [البقرة : ٢٥٧
الصفحه ٧٧ : شركاؤهم
أولادهم ، فإسناد القتل إلى الشّركاء على طريقة المجاز العقلي إمّا لأنّ الشّركاء
سبب القتل إذا كان
الصفحه ٤٥ : الّذي لا يستعدّ لقبول الإيمان ولا تسكن نفسه إليه ، بحيث يكون مضطرب البال إذا
عرض عليه الإسلام ، وهذا
الصفحه ٩٤ : يقال : حمل المتاع وحمل فلانا ، قال تعالى
: (إِذا ما أَتَوْكَ
لِتَحْمِلَهُمْ) [التوبة : ٩٢]
ويلزمها
الصفحه ٦٦ : ، وهذا تعريض بالاستئصال لأنّ ظاهر الضّمير يفيد العموم.
والتّشبيه في قوله
: (كَما أَنْشَأَكُمْ
مِنْ