الصفحه ١٩٨ : طهارتها بأنّها سفكت في طرق المدينة ، ولو كانت نجسا
لنهوا عنه ، إذ قد ورد النهي
الصفحه ٢١٤ : ء المدينة : إذا كان الصيد
صغيرا كان جزاؤه ما يقاربه من صغار الأنعام لما رواه مالك في «الموطأ» عن أبي
الزبير
الصفحه ٩٨ :
وأفرد الضمير في
قوله : (بِهِ) مع أنّ المذكور شيئان هما : (ما فِي الْأَرْضِ
وَمِثْلَهُ) : إمّا على
الصفحه ١٨٣ : ) فقد أعيدت النكرة نكرة وهي عين الأولى إذ ليس يلزم إعادتها
معرفة. ألا ترى قوله تعالى : (فَإِنَّ مَعَ
الصفحه ٩٧ : الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ
لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ
الصفحه ١٧٦ : انصرافهم عن الحقّ مع وضوحه. و (يُؤْفَكُونَ) يصرفون ، يقال : أفكه من باب ضرب ، صرفه عن الشّيء.
و (أَنَّى
الصفحه ١٨٠ : انفتح عليّ فم الشرّير
وتكلّموا معي بلسان كذب أحاطوا بي وقاتلوني بلا سبب ـ ثمّ قال ـ ينظرون إليّ
وينغضون
الصفحه ١٩٠ : ونفهت نفسك.
وإنّ لنفسك عليك حقا ولأهلك عليك حقّا ، فصم وأفطر وقم ونم». وحديث سلمان مع أبي
الدرداء أنّ
الصفحه ٢١٦ : .
وقد حكم من
الصحابة في جزاء الصيد عمر مع عبد الرحمن بن عوف ، وحكم مع كعب بن مالك ، وحكم سعد
بن أبي وقاص
الصفحه ٢٥٩ : ) على معنى لا علم لنا بما يضمرون حين أجابوا فأنت أعلم به
منّا. أو هو تأدّب مع الله تعالى لأنّ ما عدا ذلك
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوسلم قبل البعثة ، وقد عرض عليه الرسول سفرة ليأكل معه في عكاظ
: إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم. وفي
الصفحه ٦٠ : يكونوا روادا وجواسيس ،
وكلاهما واقع في حوادث بني إسرائيل.
فأمّا الأوّل
فيناسب أن يكون البعث معه بمعنى
الصفحه ٩٠ : إسرائيل ، وهو خبر مستعمل كناية عن إعراضهم عن الشريعة ، وأنّهم مع
ما شدّد عليهم في شأن القتل ولم يزالوا
الصفحه ١٢٨ :
فإنّ شأن الإيمان
أن لا يقاول النّاس على اتّباعه كما قدّمناه آنفا. والمقصود مع ذلك تحذير المسلمين
الصفحه ١٤٢ : مع المعطوف عليه ، فالجمع بين المتعاطفين حينئذ كالجمع
بين الضبّ والنّون ، فهذا وجه بعيد.
وقيل : هو