الصفحه ٣٤٢ : من جهة الطريق.
وأمّا
المؤلّف وهو خلّاد السندي
والصحيح السدّي ، فقد اختلف فيه هل هو ابن عيسى أو ابن
الصفحه ٢٥ : الشهادة في أقوال الرجاليّين ، من كونها عن حسّ ، وان يكون الرجالي عادلا أو
ثقة ، لا من جهة اعتبار التعدّد
الصفحه ٣٥٦ :
وقد ذكر ذلك الشيخ
في الاستبصار (١).
فمن تضعيف الشيخ ،
واستثناء ابن الوليد ومتابعة الصدوق له
الصفحه ٤٦٦ :
إفادة المدّعى ،
ويؤيّد هذا الاشكال ـ وهو قصور الدلالة ـ ما ذكره الشيخ في العدّة حيث قال : ولأجل
ما
الصفحه ٩٩ :
ذلك ، لأنه قد ورد
في حقّ بعض انّه صحيح الحديث ، والحال انّه يروي عن الضعيف ، كما في محمد بن جعفر
الصفحه ٢٩٢ : (١) ، وللشيخ إليه طريق معتبر (٢) ، وكذا للصدوق في المشيخة (٣) ، وأمّا طريق النجاشي (٤) فهو وإن كان غير معتبر
الصفحه ٥٩١ :
ذليل أن تصلي على محمد وأهل بيته وأن تأخذه الساعة الساعة ، فما رفع رأسه حتى
سمعنا الصيحة في دار داود بن
الصفحه ٦٠٤ : انّه يعلم من هذا انّ له عدّة طرق اخرى للروايات.
وبهذا يمكن
الاعتماد على ما ورد في الكافي من طريق محمد
الصفحه ٦٨٦ : ، ٣٧٨
معارج الأصول : ٦٦
، ٨٠
المعالم : ٢٠٤ ،
٢٠٦ ، ٢٥٢ ، ٤٧٩
معالم العلماء /
ابن شهراشوب : ٣٠٤
الصفحه ١٩١ : ، إلّا أنّها غير مشمولة للشهادة ، لأنها ليست من الاصول التي أشار إليها
في أول الكتاب حتى تعامل معاملتها
الصفحه ٢٩٩ :
وهو واقفي (١) ، مضعّف ، إلّا أنّه يمكن الاعتماد على كتبه ورواياته بما
سيأتي من التحقيق في حاله
الصفحه ٣٠١ : ء
الثقاة (٦) ، وطريق النجاشي (٧) وان كان فيه أحمد بن محمد بن يحيى ، وحوله كلام سيأتى ،
إلّا أنّ طريق الشيخ
الصفحه ٣٠٧ : للشيخ ،
والنجاشي ، (٧) بل عدّه المحدث النوري في مشايخ ابي جعفر الطوسي ، وقد ذكر
السيّد ابن طاووس انّه
الصفحه ٦٧٨ :
العدد القوية لدفع
المخاوف اليومية / اخ العلامة الحلي : ٣١٨
عدّة الأصول /
الطوسي : ٥٤ ، ٦٦ ، ٧٥ ، ٧٧
الصفحه ٥٤ : يمكن الجزم به في مقامين.
الاول
: من علم من جهة
الصدوق ، أو النجاشي ، أو الشيخ ، أنّ كتبهم معروفة