الصفحه ٥٩٦ : ، فاختلفا في ذبائح اليهود ، فأكل معلّى ولم يأكل ابن أبي
يعفور ، فلمّا صارا إلى أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٨٢ : والطاطريون وغيرهم فيما لم يكن عندهم فيه خلافه.
واما ما ترويه
الغلاة والمتهمون والمضعفون وغير هؤلاء ، فما
الصفحه ٤٤٤ : عنه : كان فقيها ، ثقة في حديثه ، وكان من وجوه
الواقفة وشيوخهم (١).
وذكره الشيخ في
الفهرست ، وقال
الصفحه ٥٤٨ :
وقال في مورد آخر
من الإستبصار : «وهو ضعيف جدا لا يعوّل على ما ينفرد بنقله» (١).
هذا أهم ما ورد
الصفحه ٤٨ : في كتابه الروايات المتعارضة ، مضافا إلى أن الكافي مشتمل على
روايات الاصول دون من لا يحضره الفقيه
الصفحه ٥١٥ : المشايخ الرواية عنه في الفروع والأصول ، فلا دلالة فيه على
التوثيق ، إذ لهم طرق اخرى صحيحة للروايات ، أو
الصفحه ٥٠ : لشرائط الحجية لارسالها ، أو لضعف في الراوي ، أو لكونه مجهولا ، إلا أن
الكليني أخذها من الكتب والاصول
الصفحه ١٠١ :
لها كثيرة فهي
تختلف باختلافهم) «النجاشي ٢ : ٢٠٧».
٣ ـ ومنها قوله في
طلحة بن زيد أبي الخزرج : (له
الصفحه ٢٦ :
وذلك يظهر من
الرجوع الى كتبهم ، فإنهم يعتمدون فيها على السماع أو الكتب ، وانهم إذا نقلوا عن
أحد
الصفحه ٣٦ :
مؤلفه أن يكون
مشاركا في الثواب مع من يعمل به إلى يوم القيامة.
وهذا الكلام
كالصّريح في المراد
الصفحه ٢٧٩ : لأنّ فيه
خلطا بين الصحيح وغيره ، وكأنّه قد دسّ في الكتاب ، واختلطت الروايات فيه ، فلا
بدّ من تمييزها
الصفحه ٣٣٨ :
النجاشي : حميد بن
زياد ، عن أحمد بن زيد (١) ، وقد مرّ أنّ أحمد بن زيد لم يرد فيه توثيق فيكون موردا
الصفحه ٣٤٥ : فيه.
وأمّا
الكتاب فهو يشتمل على
عشر روايات ، أكثرها في ولاية أهل
__________________
(١) الاصول
الصفحه ٣٤٦ :
البيت عليهمالسلام ، وليس فيه شيء من الأحكام.
والمتحصّل انّ
الكتاب معتبر من جهاته الثلاث
الصفحه ٤٦٧ : الاستاذ قدسسره في غير المقام ، وناقش في وثاقته (١) ، الا أنه نقل في المعجم توثيق النجاشي له ، وانه من