الصفحه ١١٩ :
المستطرفات ورميها بالارسال
* خطوة في التحقيق
وسبق علمي لاخراج هذه الروايات عن الارسال
* تفنيد الاشكال
الصفحه ٨٣ :
على ما يختص
بروايته (١).
٤ ـ قال في ذيل
الحديث ٩٠ من الجزء ٣ : لأن راويه أحمد بن هلال ، وهو ضعيف
الصفحه ٥٥٢ : : العمل
على رواياته ، والأخذ بها ، وتلقيها بالقول ، ومنها الرواية الواردة في الترجيح
عند تعارض الخبرين
الصفحه ١٢٤ : لطريق ابن ادريس إلى جميع مصنفات الشيخ ومروياته ومنها كتاب
الفهرست ، فتكون طرق الشيخ فيه للكتب والأصول
الصفحه ٨ : ، فإن كثرة وسائط النقل ، تستدعي جهودا
مضاعفة في البحث والتحقيق وإن أهمّ ما يجعل الحاجة الى هذا العلم
الصفحه ٢٥٢ : .
ويقابل هذا ،
القول بعدم لزومها ، بل يكفي وقوع الكتاب أو الرواية في أيدينا مع العلم بنسبته
الى صاحبه
الصفحه ١٣ : ، ويديم أيام جوده ووجوده وبركاته ويحفظه ملاذا لأبناء الحوزات العلمية في
ظل رعاية بقية الله الاعظم إمام
الصفحه ١٨٩ :
كلامه هو أن حذف الاسناد لأمرين :
الأول
: أن هذه الروايات
كلها موجودة في الأصول.
الثاني
: انها مبينة
الصفحه ٣٢٦ : الجبائي ، وهو نقلها عن خط الشهيد قدسسره
، وفيها : أوراق أخرج فيها أحاديث مختصرة من الأصول التي كانت عنده
الصفحه ٣١ : من التعرض بالتفصيل إلى هذه الكتب ، وعليه
فالبحث يقع في ضمن اصول :
__________________
(١) الحدائق
الصفحه ٦٨٩ : ، من منشورات
دار الكتب الاسلامية ١٣٩٠ ه ق ـ طهران.
٨ ـ الاصول الستة
عشر من الأصول الاولية في
الصفحه ٥٢ : الشمس في
رابعة النهار ، فكما لا نحتاج إلى سند لهذه الاصول الاربعة ، وإذا وردنا سندا فليس
الا للتيمن
الصفحه ٧٩ : على حديثه وروايته ومن لا يعتمد على خبره ، ومدحوا الممدوح وذمّوا المذموم ،
وقالوا فلان متّهم في حديثه
الصفحه ٧٦ :
أو أصل مشهور ،
وكان راويه ثقة لا ينكر حديثه ، سكتوا ، وسلموا الأمر في ذلك ، وقبلوا قوله ...
ومما
الصفحه ٨٥ :
على مقدّمتين :
الاولى
: وجود الكتب
والاصول المشهورة المعروفة في عصر الشيخ.
الثانية
: أخذ الشيخ