الصفحه ٣٥٢ : (١).
إلّا أنّ الاشكال
في عدم العلم بأنّها عن أيّ نسخة اخذت؟ وأي شهادة على صحّتها؟
نعم قد يدعى أنّ نسخ
الصفحه ١٦ :
أبحاثنا الاصولية ـ
مفصلا ـ أنّ أقرب التعاريف الى الواقع ، ما يبيّن حقيقة الشّيء ، المعبّر عنه في
الصفحه ٨٤ : عن أمور :
١ ـ ان يكون له
حال استقامة ، وعلم أن الرواية كانت في تلك الحال.
٢ ـ ان يكون
للرواية سند
الصفحه ٥٣ : الصدوق قدسسره مع كونه متأخرا عن الكليني رحمهالله أخذ الاخبار في الفقيه عن الاصول المعتمدة ...
الرابع
الصفحه ١٣١ : النظر في كلماتهم ودقق الفكرة في سيرتهم ،
علم أنهم لا يوثقون الرجل إلّا
__________________
(١) رجال
الصفحه ٥١٤ : الوثاقة وعليه فإذا علم
منشأ التضعيف ، وعلم أيضا عدم صحّته ، فحينئذ لا إشكال في وثاقته.
ولكن نقول : أمّا
الصفحه ٢٥٠ :
الطريق الذي يتصل
بها الى رواية هذه الاصول والمصنفات ، ونذكرها على غاية الاختصار ليخرج بذلك عن حد
الصفحه ٥٥٤ : يستلزم العلم بحاله ، إذ
ربما لم يصل العلم به الى أصحاب الأصول الرجالية ، أو وصلهم ، ولكن توقفوا في
الحكم
الصفحه ٦٩٦ : ـ.
٩١ ـ مصابيح
الانوار في حل مشكلات الاخبار للسيد عبد الله شبر من منشورات المطبعة العلمية
١٣٧١.
٩٢
الصفحه ٦٩٤ :
٥٧ ـ عوالي
اللئالي العزيزية في الاحاديث الدينية الشيخ محمد بن علي بن ابراهيم الاحسائي
المعروف ابن
الصفحه ٩ : الحديث الشريف
الوارد عن أهل بيت العصمة والطهارة.
فإن علم الرجال
ودراسة أحوالهم هو ـ في الحقيقة ـ اهتمام
الصفحه ٦٩٢ : ١٣٨٣ ه ـ بيروت ـ.
٣٨ ـ الذريعة الى
اصول الشريعة للسيد المرتضى علم الهدى ، من منشورات جامعة طهران
الصفحه ٢٧ :
الإرسال فيها غير موجب للعلم بوثاقة من ارسل عنه ، نعم إذا علمنا ان المرسل لا
يرسل إلّا عن ثقة ، أمكن
الصفحه ٢٣٠ : والاخروية ، بل وبه أروي جميع
مصنفات العلماء من أهل الاسلام ، وأهل الحكمة ، وأقاويلهم في جميع فنون العلم
الصفحه ٤٢٣ : صريح في إرسال غيره ، وقد يحتمل الأمران معا.
فما علم انّه من
إرسال ابن أبي عمير فيدخل في الشهادة ، وما