الصفحه ٢٨٤ :
الصدوق نقل عن
التفسير في كتابه من لا يحضره الفقيه ، الذي قال في مقدّمته : انّه لا يذكر فيه
إلّا ما
الصفحه ٢٨٧ : المؤمنين عليهالسلام وإن ذكره النجاشي (١) ، والشيخ ، ولم يتعرّضا له بمدح أو ذمّ إلّا أنّه ورد في
أسناد
الصفحه ٣٠٥ :
كاف في توثيقه ،
وذكر أيضا أنّ للكتاب طريقا معتبرا ، كما أنّ لصاحب الوسائل طريقا إلى جمع كتبه
ذكره
الصفحه ٣١٣ :
الثامن عشر : كتاب
تحفة المؤمن لعبد الرحمن بن محمد بن علي الحلواني
ولم يرد فيه توثيق
، وقد ورد
الصفحه ٣٢٣ : روايتين ، أحدها ما في كتاب فلاح السائل (٢) ، وينتهي إلى أبي الفضّل (المفضّل) محمد بن عبد الله
الشيباني
الصفحه ٣٥٨ : ، فإنّ عبد الواحد الروياني وإن
كان في الواقع شيعيّا وكان يتّقي ويظهر الشافعية ، وقتل لتكفيره الباطنية
الصفحه ٣٧٣ :
العامّة (١) ، كما أنّ العلّامة في إجازته لبني زهرة عدّ كتبه من
العامّة (٢) ، إلّا أنّ الظاهر من
الصفحه ٤٥٦ :
الاسكافي أبو علي
قال : وجه في أصحابنا ، ثقة ، جليل القدر ... ـ إلى أن قال : ـ وسمعت بعض شيوخنا
الصفحه ٤٦٣ :
بن عيسى عنه ،
إلّا أن يجمع بينهما بأنّ التضعيف إنّما هو لعقيدته لا في روايته ، وإن كان هذا
خلاف
الصفحه ٤٧٢ : ،
وبسقوطه يسقط الاشكال عليه أيضا ، وذلك لأنّ كلام الشيخ المفيد ، وغيره من الأعلام
، ظاهر في أنّ أصحاب الحديث
الصفحه ٤٨٠ :
تقدّم عليه ، كما
أنّ العلامة لا يناقش في المشايخ ، بل في نفس الاسناد ، وما ذلك إلّا لأنّهم مشايخ
الصفحه ٤٨٤ :
الإنسان لا يوكل
في اموره إلّا من كان موثوقا به ومطمئنا إليه ، وإذا كان هذا حال سائر الناس فكيف
الصفحه ٥٥١ :
العاشر
عمر بن حنظلة
وهو ممن وقع
الاختلاف فيه ، فذهب بعضهم ومنهم السيد الاستاذ قدسسره الى
الصفحه ٥٦٢ :
في الأرض بيده ،
ثم رفع رأسه إليّ وهو يقول: (يُضِلُّ اللهُ
الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ ما يَشا
الصفحه ٥٦٥ : بمكّة وأبو الحسن الرضا فيها
فقلنا له : جعلنا الله فداك ، نحن خارجون وأنت مقيم فإن رأيت أن تكتب لنا إلى