الصفحه ٣٦٥ : ، ونسبته صحيحة أيضا
الا أن الاشكال في المؤلف فانه لم يوثق بل ضعف وهو وإن ورد في أسناد تفسير القمي
الّا
الصفحه ٣٦٦ :
الكتاب هو كتاب
الشرائع لوالد الشيخ الصدوق ، فقد ورد في أوّله : يقول عبد الله :
علي بن موسى ، وهو
الصفحه ٣٩١ :
القدماء هو صحّة المتن لا صحّة السند بمعنى أنّ المرويّ صحيح ومطابق للواقع ، ولا
دلالة فيه علىّ وثاقة
الصفحه ٤٤٥ : :
١ ـ انّ الشهادة
تختصّ بالكتب الفقهية دون غيرها من مطلق الكتب والروايات.
٢ ـ انّ القدر
المتيقّن في وثاقة
الصفحه ٤٦٥ :
وخرجت فيه اللعنة
، فقيل له : فكيف نعمل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ قال : أقول فيها ما قاله أبو محمد
الصفحه ٤٧٧ : هذه الكتب الخمسة ،
وذكر الصدوق في أوّل الفقيه أنّ كتاب الرحمة من الكتب المشهورة التي عليها المعوّل
الصفحه ٤٩٤ : عمّا نحن فيه.
واما ما ذكره من
ترحم الامام الصادق عليهالسلام على السيد الحميري فقد كفانا مؤنة الحديث
الصفحه ٥٠٢ : يروي عن أبيه محمد بن الحسن.
وقد اختلف فيه ،
واستدلّ على وثاقته بما تقدّم في أحمد بن محمد بن يحيى
الصفحه ٥١٣ :
الخامس
سهل بن زياد الآدمي
وهو ممّن كثرت
روايته في الكتب الأربعة ، وقد ذكر أنّها بلغت ٢٣٠٤
الصفحه ٥٢١ : سالم بن أبي سلمة ، فوقع الاشتباه ، وما ورد من الذمّ
إنّما هو في حقّ سالم بن أبي سلمة ، لا سالم بن مكرم
الصفحه ٥٥٨ :
وذكره أيضا في
التهذيب ، والاستبصار في مسألة المهر من باب النكاح ، فبعد أن أورد رواية فيها
محمد بن
الصفحه ٥٦٨ :
وضعفه ، فيمكن
القول انّ محمد بن سنان له حالتان في نظر الشيخ المفيد ، فهو لما كان من أصحاب
الكاظم
الصفحه ٥٧٧ : عن المفضّل بن عمر ، وهو في ضيعة له
في يوم شديد الحرّ والعرق يسيل على صدره ، فابتدأني فقال : نعم
الصفحه ٥٧٨ : تقول في المفضّل بن عمر؟
قال : ما عسيت أن
أقول فيه ، لو رأيت في عنقه صليبا وفي وسطه كستيجا لعلمت انّه
الصفحه ٦٠٣ : بن إسماعيل واقع في
اسناد كامل الزيارات (١) ، فعلاوة على التوثيق تكون رواياته صحيحة ، وذلك لأنّ