الصفحه ٢١٩ :
وهو من الكتب التي
قيل بصحة رواياتها استنادا الى شهادة المؤلف في أول الكتاب حيث قال :
«وقد
الصفحه ٢٣١ :
فبهذه الطرق
المتصلة بأسانيدها الصحيحة يروي ابن أبي جمهور جميع الروايات التي أوردها في كتابه
عوالي
الصفحه ٢٣٢ :
الفائدة في ذكر
السند منحصرة في الحكم بصحة الروايات ، بل قد يكون للتيمن والتبرك ـ كما ذكرنا ـ
حتى
الصفحه ٢٣٣ : ، فالكلام فيها يقع في ثلاث
نقاط :
١ ـ شخص المؤلف.
٢ ـ في مضمون
الكتاب.
٣ ـ في الشهادة
ودلالتها
الصفحه ٢٣٤ :
طيب الله ضرائحهم
... (١)».
٥ ـ وقال السيد
الجليل السيد حسين القزويني قدسسره في مقدمات شرح
الصفحه ٢٤٨ : في
المقام ثلاثة ، فذهب : بعض إلى لزوم الاجازة ، للرواية والعمل بها (١) ، وذهب آخر : الى عدم الحاجة
الصفحه ٢٥٤ :
من قضايانا» (١).
ولم يؤخذ فيها
عنوان الراوي.
وأما السيرة
العملية ، فالاهتمام بجمع الروايات
الصفحه ٢٧٥ :
الرسول ، كثير
الفوائد ، مشهور (١).
وقال عنه الشيخ
ابراهيم القطيفي ـ المعاصر للمحقق الكركي ـ في
الصفحه ٢٧٦ : أو كتب من تقدمهم فجانب الحس هنا أقوى من جانب الحدس ، وبهذا يكتفي في
اعتباره والحكم بوثاقته ، بل الذي
الصفحه ٣١٥ : الحر العاملي في كتابه الوسائل ، ويعد من الكتب
الروائية التي لا غنى للفقه والفقاهة عنها ، يقول العلامة
الصفحه ٣١٦ :
المجلس ، ومنها
المستدرك ، فكان يأمرهم بقراءة ما فيه من الحديث الذي يكون مدركا للفرع المبحوث
عنه
الصفحه ٣٢٥ : في الرجال ورميهم بالضعف ، والوضع ومع ذلك يقول
: لا بأس بما في الأشعثيّات ، وفيه دلالة على ثبوت وثاقة
الصفحه ٣٣١ :
الأوّل
: إنّ علي بن الحسن
الطاطري قد روى عنه (١) ، وقد ذكر الشيخ في الفهرست انّ روايات الطاطري عن
الصفحه ٣٦٠ :
ذكر جماعة اجتمعوا
في المستجار عند الكعبة المشرّفة ، وشاهدوا الامام صاحب الزمان (عجل الله تعالى
الصفحه ٣٦٣ : البجلي (١).
وقد ورد في حقّ
الأخير أنّ له كتابا ينسب إلى الامام الصادق عليهالسلام ، فلعلّ الكتاب لواحد