الصفحه ٣٩٦ : بمقتضى
العرف.
ثم إنّ هنا
احتمالا سادسا ـ وهو في نظرنا أضعف الإحتمالات ـ وحاصله انّ معقد الاجماع هو
الصفحه ٤٠٩ :
مرسلة ابن أبي
عمير. (١)
ه ـ فتواه بلزوم
الاتيان بسجدتي السهو لكلّ زيادة ونقيصة في الصلاة ، ولم
الصفحه ٤٥٥ :
على ورعه وحيطته
في الرواية ، وتحرّزه عن الرواية عمّن يخدش فيه بأيسر خدشة ، والشاهد على هذا ما
ذكره
الصفحه ٥٠٤ :
الثالث
أحمد بن هلال العبرتائي
وقد اختلف فيه ،
فوثّقه بعضهم ، وضعفّه آخرون ، وورد فيه المدح
الصفحه ٥٣٠ : الأستاذ قدسسره كان يقول بوثاقته ، ثم عدل إلى القول بضعفه.
والبطائني كثير
الرواية في الكتب الأربعة ، فقد
الصفحه ٥٤٤ :
التاسع
علي بن حديد
وهو ممن كثرت
رواياته ، ولا سيما في الكتب الاربعة ، فبلغت أكثر من مئتي مورد
الصفحه ٥٤٧ :
على قدر ما ذهب
منهم لا أقلّ ولا أكثر) (١).
وهذه الرواية وإن
كان فيها دلالة على اهتمام الامام
الصفحه ٥٥٩ :
واذن في الرواية
بعد موته (١) ، والجملة الأخيرة كما يحتمل فيها انّها من الكشّي ، يحتمل
فيها أيضا
الصفحه ٤٣ :
العلامة المجلسي رحمهالله في مرآة العقول : إنّ الضمير في «قال» راجع إلى أحدهما (الباقر
او الصادق
الصفحه ٨١ :
: فجوابه يظهر من مراجعة كلام الشيخ في العدة ، فقد بسط القول هناك في كيفية العمل
والتعامل مع الاخبار ، ولا
الصفحه ١١٦ : الشيخ بصحة طريق النجاشي ، فتكون روايات الشيخ معتبرة ، وإن
أوردها بسند ضعيف.
٣ ـ إذا كان في
طريق
الصفحه ١٢٩ :
اعتبار من لم يستثن وضعف من استثني ، وقد ناقش البعض في كلا الأمرين.
فيقع الكلام في
ثلاث جهات :
الأولى
الصفحه ١٥٣ : النعمان عاش ـ كما ذكرنا ـ في دولة الفاطميين الاسماعيلية ، واقتصر في
روايات كتابه على ما روى عن الأئمة
الصفحه ١٥٨ : ، في جمادي لآخرة سنة ٦٠٩ ه عن محمد بن أبي
القاسم الطبري ، عن الشيخ المفيد أبي علي ، عن والده الشيخ
الصفحه ٢٠٥ : خارج عن محل الكلام ، وذكر في الثانية في عدة موارد منها : «... عن
الشيخ السعيد ابي عبد الله محمد بن جعفر