الصفحه ٤٨٥ :
دلالتها على
التوثيق ، وعدمه تختلف بحسب الموارد ، فإن كانت في الأمور الشخصية كالبوّاب
والخادم
الصفحه ٥١٩ : ذكر
دليلا على ضعفه فأمران :
الأوّل : ما ذكره
الشيخ في الفهرست ، قال عنه : ضعيف ، له كتاب ، ثم ذكر
الصفحه ٥٢٨ :
إلّا أنّ لنا
تحقيقا في المقام ، وخلاصته : إنّ عمدة الوجوه المادحة أربعة : توثيق الشيخ المفيد
الصفحه ٥٥٧ :
تختلف العصابة في
تهمته وضعفه (١) ، وسيأتي ما يخالف هذا منه قدسسره.
الثاني : ما ذكره
النجاشي في
الصفحه ٥٦٦ : فيما تقدّم ـ.
قال : هذا مع
جلالته في الشيعة ، وعلوّ شأنه ورئاسته ، وعظم قدره ولقائه من الأئمة
الصفحه ٥٩٠ :
وإنّما قتله داود
بن علي بسببه ، وكان محمودا عنده ، ومضى على منهاجه ، وأمره مشهور (١) ، وأورد في
الصفحه ٣٧ : (١).
٣ ـ إن الشيخ
الصدوق لم يكن يعتقد بصحة جميع ما ورد في الكافي ، وإلا لما أجاب ـ من سأله عن
تصنيف كتاب في
الصفحه ٦٧ : قوله : وجدت الطائفة ... دعوى
الاجماع على ذلك. ولا شك في أن من جملة أعيان الطائفة الكليني ، والصدوق
الصفحه ١٠٠ :
الاجازة في
روايتها فالواصل إلى المحمدين الثلاثة إنما وصل إليهم من طريق الآحاد ، ولذلك ترى
ان الشيخ
الصفحه ١٥٩ :
فيكون كلامه ناظرا
الى تصحيح الروايات لا توثيق الرواة.
هذا ولكن السيد
ابن طاووس ذكر في مقدّمته ما
الصفحه ٢٣٧ :
كالثامن أكثرهما داخل
تحت طريقه ، وقد نقل في الفصل التاسع عن الجمع بين الصحيحين (١) ، ـ وفي بعض
الصفحه ٢٤٠ :
في كتابه لاحتمال
انتهائها الى غير هذه الثلاثة.
والأقرب الى
التحقيق هو الاحتمال الثالث بقرينة صدر
الصفحه ٣٢٨ : النوادر على ما جاء في الجعفريّات يكشف
عن أنّ الكتاب هو نفس الجعفريّات.
٣ ـ إنّ الشهيد في
كتابيه البيان
الصفحه ٣٥٠ : الكلام فيها من جهات ثلاث :
الاولى : في
المؤلف.
والثانية : في
الطريق.
والثالثة : في
مضمون هذه الكتب
الصفحه ٣٩٢ : (١) بوجهين :
الأوّل
: ما ذكره قدسسره من أنّ العبارات الثلاث كما يحتمل فيها المعنى المشهور ،
وهو الدلالة