الصفحه ٥٢٠ :
الثاني : نسب
العلّامة إلى الشيخ توثيق سالم بن مكرم (١) في موضع ، وقد مرّ انّ الشيخ قد ضعّفه في
الصفحه ٥٣٩ :
(١).
الثالثة : من ورد
في حقّهم انّهم لا يروون إلّا عن الثقاة ـ غير المشايخ الثلاث ـ مثل جعفر بن بشير
وعلي بن
الصفحه ٥٦٩ : في آخر كلامه : وليس هو عبد الله شخص
آخر هو أخ لعبد الله اسمه محمد بقرينة ذكر عبد الله إلّا أنّ هذا
الصفحه ٥٧٤ :
الثاني عشر
المفضّل بن عمر
وهو ممّن وقع
الاختلاف فيه ، فذهب بعضهم إلى وثاقته ، وذهب آخرون إلى
الصفحه ٦٠٢ :
الطائفة وثقاتهم ،
كثير العمل (١).
وأمّا محمد بن
إسماعيل البندقي النيسابوري ، فلم يرد فيه توثيق
الصفحه ٤١ :
ويجاب عنه : ان
هذه الرواية وإن لم تكن مسندة إلى المعصوم ، الّا أنّ مضمونها وارد في الروايات
الصفحه ٩٦ : الى الامام عليهالسلام ـ معتبرة ولا حاجة
للنظر في السند ، للشهادة بأنها معمول بها أو مصححة الرواية نعم
الصفحه ١٠٣ :
في الاسانيد ، كما
صدر ذلك عن البعض ، والشيخ أجل من ذلك.
ثم إنه يمكن
التعدي عن الكتابين ، واجرا
الصفحه ١٣٤ : ، فهل اعتبار الروايات في عقد المستثنى منه ، من
جهة وثاقة رواتها ، أو الأعم منها ، ومن القرائن؟
فإذا
الصفحه ٢٢٣ :
وهو من الكتب التي
قيل بصحة رواياتها ، اعتمادا على ما ورد في مقدمة الكتاب ، حيث قال المصنف
الصفحه ٤٠٤ : واجتهاد من الشيخ ، وانّ
مستنده عبارة الكشّي في أصحاب الاجماع ، وعدم تعرّض الأصحاب للأمر ومناقشة الشيخ
في
الصفحه ٤١٥ : (٣) فالأمر مستبعد.
وعلى ضوء هذين
الاحتمالين ، ومع فرض التسليم بثبوت التضعيف في حقّ بعض من روى عنه هؤلا
الصفحه ٤٢٠ : أبي عمير روى عن
الحسين بن أحمد المنقري في ثلاثة موارد وفي واحد منها محسن بن أحمد أو الحسين بن
أحمد
الصفحه ٤٢١ :
أمّا الأوّل ، فقد
قال عنه النجاشي : ضعيف (١) ، وذكره الشيخ في الرجال وعدّه في أصحاب الصادق
الصفحه ٤٧٠ :
العبّاس ، أو ذكره
في رجاله ، أو في كتابه ... (١)
وبانضمام هاتين
المقدّمتين يستنتج أنّ كلّ من