الصفحه ٤٧٥ :
على فرض التسليم والغض عما ذكرنا ، فنقول : لا شبهة في كون توثيق ابن عقدة الذي
وصفوه بالعلم ، والوثاقة
الصفحه ٣٧٩ : جملة أجلّة علماء الامامية منهم ابن شهراشوب ،
قال في أوّل كتابه المناقب ، عند تعداد كتب الخاصّة وبيان
الصفحه ٤٠٣ : أنّه لا فائدة في ذلك لاحتمال أن يكون مبنى الأصحاب في
العمل بمراسيل هؤلاء إنّما كان من أجل أنّهم لا يرون
الصفحه ٥٠٩ :
الله عليهالسلام عن تفسير جابر؟ فقال : لا تحدّث به السفلة فيذيعونه ، أما
تقرأ في كتاب الله عزوجل
الصفحه ٢٢٠ :
فبعد العلم بمصادر
الكتاب لا قيمة للشهادة ، لان النظر حينئذ في هذه المصادر.
والذي يظهر من
عبارته
الصفحه ٣٨٨ : تصحيح ما يصحّ عن هؤلاء وتصديقهم
وأقرّوا لهم بالفقه والعلم ، وهم ستّة نفر أخر دون الستّة نفر الذين
الصفحه ٤٧١ :
هذه هي خلاصة
الدعوى ، وما يترتّب عليها.
وقد ناقش السيّد
الاستاذ قدسسره في ثبوت اصل الدعوى
الصفحه ٤٨٨ :
الأوّل.
وذهب آخرون إلى
أنّ رواية الأجلّاء لا دلالة فيها على التوثيق.
وقد استدلّ للقول
الأوّل
الصفحه ٥٥٣ :
حميم (١) ، وقد ناقش السيد الاستاذ قدسسره في جميع هذه الوجوه ، وأنها غير تامة.
أما الاول والثاني
الصفحه ٢٢ :
أنه لا مجال للتشكيك في ضرورة الحاجة الى علم الرجال ، وان ما ذكر من الوجوه
المانعة مردود.
الصفحه ١٤٩ : منصور
التميمي المغربي
* المؤلف ومكانته
العلمية والاجتماعية
* التعثر في
الطريق الى الكتاب
الصفحه ٣٠٢ :
التاسع والثلاثون
الى الثاني والاربعين : كتاب مدينة العلم ، كتاب عرض المجالس ، كتاب النبوّة ،
كتاب
الصفحه ٣٣٠ :
وانّها من خطّ
منصور بن الحسن (الحسين) (١) ، وذكره الشيخ منتجب الدين ووصفه بالعلم والفضل (٢) والفقه
الصفحه ٥٢٣ :
أنّهم أظهروا الاباحات ودعوا الناس الى نبوّة أبي الخطّاب ، وأنّهم يجتمعون في
المسجد ولزموا الأساطين
الصفحه ٥٧٢ :
حدّثني أو سمعت ما
لم يعلم بذلك ، أمّا مع العلم بنسبة الكتاب إلى صاحبه والنقل عنه فلا مانع منه