الصفحه ٣٤٢ : يحيى بن زكريّا ، وهو شيخ صدوق
، لا يطعن عليه ، كما ذكر ذلك النجاشي (٢).
ومحمد بن المفضّل
بن قيس وهو
الصفحه ٣٤٧ : : إنّه ثقة في حديثه ، صدوق (٤).
وأمّا
الكتاب فهو يشتمل على
رواية واحدة طويلة في الديات مرويّة عن أمير
الصفحه ٣٤٨ :
إلى النسخ معتبرة :
وأمّا النجاشي فقد
ذكر طريقا واحدا (٣) ، وأمّا الصدوق فقد ذكر الطرق الأربعة
الصفحه ٣٥٠ : جعفر بن أحمد
بن علي القمّي نزيل الري ، المشهور بابن الرازي الايلاقي ، وهو من المصنّفين
المعاصرين للصدوق
الصفحه ٣٥١ : والخامسة في معاني الاخبار (٣) والعيون (٤) للصدوق ، والرابعة في فهرست الكراجكي (٥) ، وقد نقل ابن طاووس
الصفحه ٣٥٢ : للمحدّث النوري طرق
متعدّدة إلى كتب الشيخ والصدوق إلّا أنّنا لم نعثر على طريق إلى جعفر بن أحمد.
والحاصل
الصفحه ٣٥٦ :
وقد ذكر ذلك الشيخ
في الاستبصار (١).
فمن تضعيف الشيخ ،
واستثناء ابن الوليد ومتابعة الصدوق له
الصفحه ٣٦٩ : العلماء قبل زمان المجلسيّين
كالشيخ المفيد ، ومن قبله ، ومن بعده ، كالكليني ، والصدوق ، والشيخ ، والعلّامة
الصفحه ٣٧٤ : قم. للشيخ الأقدم الحسن بن محمد بن الحسن القمّي قدسسره
والمؤلّف معاصر
للصدوق قدسسره ، ويروي عن
الصفحه ٣٨٠ : نقله الشهيد في كتبه ، والصدوق في الخصال والأمالي والراوندي في نوادره].
٢ ـ كتاب درست بن
أبي منصور
الصفحه ٤٠٥ : والرواية ، فهي مدفوعة
بوجهين.
الأوّل
: ما تقدّم منّا
مفصّلا ، حيث استظهرنا أنّ القدماء ومنهم الصدوق
الصفحه ٤١٩ : أصحاب الحديث (٥) ، ومع ذلك للصدوق والصفّار طريق إلى كتابه صحيح ، ووصفه
بالقاضي القرشي (٦).
٦ ـ عبد
الصفحه ٤٦٧ : مشايخ
الصدوق ، وأن طريق الشيخ إليه صحيح ، وقد أورد الشيخ الأنصاري قدسسره هذه الرواية في كتاب الرسائل
الصفحه ٤٧٦ : (٢).
قال ابن بابويه ـ
الصدوق ـ إلّا كتاب المنتخبات فإنّي لم أروها عن محمد ابن الحسن ، إلّا أجزاء
قرأتها
الصفحه ٥٠١ : ، فإنّ للصدوق والشيخ طرقا متعدّدة إلى روايات
أبيه ، ولا تنحصر الروايات في أحمد بن محمد بن يحيى ، فعلى فرض